الصفحه ٣٨٨ : الأب والأم ، ونحوها
، فيحفظ ولا يقاس عليه.
وقيل : ينقاس
(١). وجعلوا
ضابط ذلك أنه مع اشتراك اللفظين في
الصفحه ٤٢٠ : معانيها
راجعة إليه (١). ويقع في غير الزمان نحو ( مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ ) (٢) و ( إِنَّهُ مِنْ
الصفحه ٢٧٦ : والوارث في أنّ الهبة ونحوها من التبرعات وقعت في الصحة أو المرض
، فإن علم موت الموروث في مرض فالأصل عدم
الصفحه ٢٧٥ : ء مدته ونحو ذلك ، فالأصل يقتضي بقاء ما كان من حل وحرمة وخيار
وحيض ، وعدم مضيّ الزمان المشكوك فيه.
وكذا
الصفحه ٥٥٦ : الصّوم هل يفسد أم لا؟
١٧
٧٣
هل تصحّ إعانة الكافر على الأكل ونحوه في شهر رمضان
الصفحه ٤٧٤ : هذا الشعر
في خزانة الأدب ٤ : ٤٨٠ ، وفيه روايات أخرى.
(٣) الكتاب ١ : ٥٥٥
، وج ٢ : ٣٣٤. إلا أن فيه
الصفحه ١٦٠ :
نحو الزيدين ورجال ، لا في لفظ « ج م عليهالسلام » فإنه يطلق على الاثنين بلا خلاف ، كما قاله جماعة
الصفحه ٤٩٧ : عليّ هذا العدد. وعلى هذا القياس
عشرة إلا خمسة ، ونحو ذلك.
وقال بعضهم : يلزمه
مائة في المثال الأول
الصفحه ٤٣٩ :
إِخْوَةٌ )
(١).
والثالث : الملك
، نحو ( لَهُ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ )
(٢).
وبعضهم يستغني
الصفحه ٥٦١ : أنه باع وهو صبي أو مجنون ونحوه من العقود
٩٨
٢٩٢
لو كان الثمن في يد المسلم إليه
الصفحه ٣٢٩ :
بالإسنادية عن النسبة التقييدية ، كنسبة الإضافة نحو « غلام زيد » ونسبة النعت نحو
« جاء الرّجل الكاتب
الصفحه ٤٦٢ : ، وبالعكس ، وهذا الدرهم بل هذا ؛ وقفيز حنطة بل قفيز شعير ، وقفيز
بل قفيزان ، ونحو ذلك ، فيلزمه الدرهمان في
الصفحه ٤٧١ : : للتأنيث ـ كالتاء في ربّت
وثمّة ـ بدليل إمالتها (٥).
وتختص بالنفي ،
وتفيد إبطاله ، سواء كان مجردا نحو
الصفحه ٤٨٣ :
اللهُ آمِنِينَ ) (١). وقوله صلىاللهعليهوآله « وإنا إن شاء الله بكم لاحقون » (٢). ونحو ذلك مما
الصفحه ٥٢٣ : التوكيد بكل ونحوه رفع احتمال التخصيص ، وعلى أن فائدته في « النّفس » و
« العين » رفع احتمال التجوّز ، فإنك