الصفحه ٥٢٣ : الصيغة
الصريحة في موضع لا يجوز له الرجعة.
والتحقيق ما
قاله البيانيون (٣) من احتمال التوكيد فوائد غير ما
الصفحه ٥٣٩ :
ضرب اليوم ضرب له اختصاص به. وهذا وارد في الثاني ، لكن لكثرة أفراده جعل
قسما برأسه.
والحاصل : أنّ
الصفحه ٥٩٣ : قوله تعالى ليس كمثله شيء ومعنى الكاف في
قوله تعالى كذلك الله ربّي
١٥٥
٤٣٦
الصفحه ٦٨ : إلا في نية الفعل المتوقف
على النية دون سائره ، كما لا يخفى.
ويتفرع على
إمكانه له استدامة : عدم بطلان
الصفحه ١٥١ : : وكّلتكم في بيعها ، أو : وكلت
فلانا وفلانا ، أو : أوصيت إليهما ؛ أو قالت المرأة لجماعة : زوّجوني ، اشترط
الصفحه ٢٣٣ :
عَلَيْكُمْ ) (١) ونحو ذلك.
والمبيّن : ما
اتضح المراد منه نصا أو ظهورا.
ويتحقق الإجمال
في الفعل
الصفحه ٥٠٧ : طلقة واحدة ، لأنها بانت بها ؛ فأشبه ما لو قال : إحدى
وعشرين طلقة ، وفيه وجهان عندهم ، أصحهما وقوع
الصفحه ٥١٤ :
الخامس
: في النعت
مقدمة
:
النعت : تابع
مشتق ، أو مؤوّل به ، يفيد تخصيص متبوعه ، أو توضيحه
الصفحه ١٠٢ : إلى اعتضاد المرجوح بمجامعة الغاية له.
ويتفرع
على ذلك :
ما لو حلف على
النكاح ، ولم ينو شيئا ، فإنه
الصفحه ٢٩٥ : في ذمته
عين صحيحة ولا مطلقة ، بل موصوفة بالعيب الّذي ادعاه ابتداء.
ومنها : لو
قال الكفيل : لا حقّ
الصفحه ٣٢٨ : اللهِ ) (١) ونحو ذلك ، فإن استعمل استعماله كقولك : كلمت زيدا
كلاما ، أو (٢) تكلّم كلاما ، فاختلفوا فيه
الصفحه ٥٣٧ : ، فيقع
بالمخاطبة ؛ ولو كان له غيرها وقع بإحداهما ، ورجع إليه في التعيين. ويحتمل عدم
الوقوع مطلقا
الصفحه ٥٦٣ : أودع الصبي والمجنون ففرطا هل يضمنان أم لا؟
١
٣١
لو تعديا فيها فأتلفاها
الصفحه ٥٨٧ :
١١٣
لو نذر الصّوم يوم تلد امرأته فولدت توأمين كل واحد في
يوم
٣٠
١٢٠
الصفحه ١٣٥ :
القعود :
أحدهما : مناف
له لذاته ، أي بنفسه ، وهو عدم القعود ، لأنهما نقيضان ، والمنافاة بين النقيضين