الصفحه ٤٠٧ :
قوله صلىاللهعليهوآله : « نضّر الله امرأ سمع مقالتي فوعاها ، فأداها كما
سمعها » (١). ونازع أبو
الصفحه ٤١٤ : في يدي حر ، فإنا نحكم بعتقه ، لأنه قد اعترف بعلمه
، ولو لم يكن حرا ذلك الوقت لم يكن المقول له عالما
الصفحه ٤٥٢ : . ويضعف بالحمل على التعقيب الذكري خاصة.
ومنها لو قال :
له عليّ درهم فدرهم ، فإنه يلزمه درهمان ، حملا على
الصفحه ٤٩٣ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللهُ ) (٧) (٨).
وإن كان غير
تام ، وهو الّذي لم يذكر فيه المستثنى
الصفحه ٤٩٧ :
إذا
علمت ذلك فمن فروعه :
ما إذا قال : ما
له عليّ ألف إلا مائة ـ بالنصب ـ أو ليس له علي عشرة إلا
الصفحه ٦٠٢ : ...
١٦١
٤٦٢
قد أفلح من زكيها
١٦٨
٤٧٦
قد سمع الله قول التي تجادلك في
الصفحه ٦٢٩ : نبت ليلة معا
١٢٥
٣٧٦
فيارب ليلى أنت في كل موطن وأنت الذي في رحمة الله
أطمع
الصفحه ٥٠ : جعله
فرضاً أو نفلاً راجعاً إلى الله تعالى من جهة الإثابة عليه. وقد تظهر فائدته في
النذر ونحوه.
ومنها
الصفحه ٩٥ :
الباب
الثاني في الحقيقة والمجاز
الحقيقة : هو
اللفظ المستعمل فيما وضع له.
والمجاز : هو
اللفظ
الصفحه ١٢٨ :
تعارض هو والعطف ، وحينئذ فإن ترجّح أحدهما قدمناه ، وإلا توقفنا (١).
واختار الأولان
العمل بهما في
الصفحه ٢١٦ : يكون لأمر يرجع إلى العادة كقوله : والله لا آكل ، في
جواب من يقول : كل عندي ، لأن هذا الجواب مستقل بنفسه
الصفحه ٢٤٧ : أم غير مطابق (١). فالقسمة عنده ثلاثية.
واستند في ذلك
إلى قوله تعالى ( أَفْتَرى عَلَى اللهِ كَذِباً
الصفحه ٣٣٧ :
شبه العجمة ، لأنه لا نظير له في كلام العرب.
إذا عرفت ذلك :
فقد ذكر في الارتشاف وغيره أنه قد يشار
الصفحه ٣٤٦ : عليه صبي أو مجنون جاز أن يطعمهما ، لأنهما
من جنس أولي العلم والعقل.
ولو دخلت بهيمة
لم يجز له إطعامها
الصفحه ٤٩٦ : لي غيرك أو سواك طالق ، ولم يكن له إلا المخاطبة ، وتفريعه على
كلام النحاة قد علم مما سبق. والمتّجه أن