الصفحه ٣٦٥ : يعملها كتبت له حسنة » (١) لأن همّ القلب هو ميله إلى الخير ، وانصرافه عن الهوى
وحب الدنيا ، وهي غاية
الصفحه ٤٢٥ : ينزّل منزلة الخطأ في الإعراب
، والتذكير والتأنيث ، كما لو قال : زوجتكه ، وأشار إلى ابنته. وقد تقدّم أن
الصفحه ٥١٧ : متعددة ، ففي رجوعه إلى الجميع ، أو الأخيرة ، أو التوقف ، أو التفصيل
بالإضراب عن الأولى فيعود إلى الأخيرة
الصفحه ٢٠٥ :
قاعدة (٧٤) الاستثناء عقيب الجمل المعطوف بعضها على بعض يعود إلى
الجميع ، ما لم تقم قرينة على إخراج
الصفحه ٢٧٧ :
عاد إلى نية الأمانة ، استصحابا لما سبق.
ومثله ما لو
فرّط الأمين ـ كالودعي ـ ثم ردّه إلى الحرز
الصفحه ٣٥٠ : .
ومنها : لو
قال فلانة ـ وعيّن بعض زوجاته ـ طالق ، ثم قال : والزوجة طالق ، فإنه ينصرف إلى
المطلّقة أولا
الصفحه ٣٥٩ : وأبرد ، وهذا المكان
أقفر من غيره. وسمع : هو أعطاهم للدراهم ، وأولاهم للمعروف (٤).
ويتوصل إلى
التفضيل
الصفحه ٣٦٣ : الطريق في الإيصال
إلى المقصد ، وقاس بعض الآثار بالبعض ، فإن من قال مثلا : إن الخبز خير من الفاكهة
، فإنما
الصفحه ٣٨٥ : .
فائدة
:
غرّة الشهر
تطلق إلى انقضاء ثلاثة أيام من أوله ، بخلاف المفتتح ، فإنه إلى انقضاء اليوم
الأول
الصفحه ٤٢٦ :
من أوله إلى آخره ، وحفظته كذلك ، فإن المتبادر دخول الغاية لذلك ؛ وإن
كانت من غيره لم تدخل. ومن ثمّ
الصفحه ٤٣٢ :
وبأنه أوصى له
بألف من ثمنه ، فيباع ، وتصرف إليه ألف.
وبكونه مرهونا
عنده على ألف ، وهذه ترجع إلى
الصفحه ٤٧٨ : .
وكذا « إنما »
عند كثير من المحققين (١). إما لنقلها من المركبة من « إنّ » المثبتة و « ما »
النافية إلى
الصفحه ٥١٠ : : اسم
الفاعل المقرون بـ « أل » يجوز إضافته إلى ما فيه « أل » فتقول : جاء الضارب
الرّجل بالكسر. ولا تجوز
الصفحه ٥١٨ : بقوله ( مِنْ نِسائِكُمُ
اللّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ ) فإن جعلنا الوصف راجعا إلى الجملة الأخيرة مطلقا أو
الصفحه ٥١٩ : : أمهات نسائكم الكائنات من
نسائكم اللاتي دخلتم بهن ، فينقلب المعنى إلى اشتراط الدخول بأمهات النساء وهو