الصفحه ٥٣ : عنقه إن ظفر به.
ولم يقف أمر المأمون عند هذا الحد ، بل
أوعز إليه يغير ويهجم على دور آل أبي طالب في
الصفحه ٥٥ : .
ويظهر أن هذه الحادثة هي من مسلسل ضغوط
المأمون لإرغام الإمام (عليه السلام) وإخراجه من المدينة إلى خراسان
الصفحه ٦٢ :
كانت هذه صورة من صور المحن والآلام
التي عاشتها سيدتنا ومولاتنا المعصومة (عليه السلام).
ويكفيك أن
الصفحه ٦٤ : ومسمع من السيدة
المعصومة وإخوتها وإخواتها حيث إن الإمام (عليه السلام) حينما أرادوا الخروج به من
المدينة
الصفحه ٦٧ : كتاباً يأمرها أن تلحق به ، فقد كانت
أثيرة عنده ، وعزيزة عليه ، ولما انتهى الكتاب إليها تجهزت للسفر إليه
الصفحه ٧٤ :
قالوا : عشرة فراسخ (١).
فقالت : إحملوني إليها (٢).
وقبل أن نواصل معايشتنا مع السيدة
المعصومة
الصفحه ٧٧ : الإمام الصادق جعفر بن محمد (عليهما
السّلام) قال :
« إن لعلى « قم » ملكا يرفرف عليها
بجناحيه ، لا
الصفحه ٨٥ : )
يبشر زوارها بالجنة قبل ولادتها.
قال (عليه السلام) : « إن لله حرما وهو
مكة ، وإن للرسول ( صلى الله
الصفحه ٩٣ : الإمام الصادق (عليه السلام) :
« ولو أن الملائكة المقربين والأنبياء
والمرسلين شفعوا في ناصب (٢)
ما
الصفحه ٩٦ : عليه وآله ) : يا بني!
من زارني حيا أو ميتاً ، أو زار أباك ، أو زار أخاك ، أو زارك ، كان حقا عليٌ أن
الصفحه ١٠٤ :
وهذا حفيده الإمام الصادق (عليه السلام)
كفيل بنجاتنا يوم القيامة حيث إنه قال : « ... وأحاديثنا تعطف
الصفحه ١٢٤ : »
يرغب في دراسة العلوم الدينية إلا أن الهيئة رفضت قبوله لعيب في إحدى عينيه ، فلم
تتوفر فيه إحدى شرائط
الصفحه ١٢٩ : ومصدر
فبذكر الإله يشدو لساني
كل آن أقول الله أكبر
وبطه وفاطم وعلي
الصفحه ٢١ : الرضا (عليه
السلام) سمّاها الطاهرة (٣).
وكانت تكنى : أم البنين (٤).
والمستفاد من الروايات أن لها
الصفحه ٢٩ :
(ج)
متى ولدت السيدة المعصومة (عليها السلام)
إن السيدة فاطمة بنت الإمام الكاظم
(عليه السلام