الصفحه ١٣٧ : من يد علي بن أبي طالب صلوات الله عليكم.
اسئل
الله أن يرينا فيكم السرور والفرج وأن يجمعنا وإياكم في
الصفحه ٢٤ :
قال الصولي : والدليل على أن اسمها تكتم
قول الشاعر يمدح الرضا (عليه السلام) :
ألا إن خير
الصفحه ٣٨ : العصور الغابرة ، حيث كانت قم بلد التشيع ، ومركز حفظة
أحاديث وعلوم أهل البيت (عليهم السلام). حتى أنه دفن
الصفحه ٤٧ :
ولذا نجد أن الإمام (عليه السلام) في
وصيته قد جعل أمر تزويج بناته بيد الإمام الرضا (عليه السلام
الصفحه ٥٨ :
ولكن أرباب السير والتاريخ من الفريقين
اتفقوا على أن خروج محمد بن جعفر كان في عصر المأمون في سنة
الصفحه ٦٠ :
وفي مقاتل الطالبيين : « أن جماعة من
الطالبيين اجتمعوا مع محمد بن جعفر فقاتلوا هارون بن المسيب بمكة
الصفحه ٦١ : التي نقلها الشيخ الصدوق.
الأمر الثاني : أن الشيخ الصدوق قد خلط
بين محمد بن جعفر الذي خرج في زمن
الصفحه ٧٩ : ) في شأن « قم » وأهلها.
إذن .. ليس غريباً أن تختار السيدة
المعصومة مدينة « قم » ، خاصة وأنها كانت من
الصفحه ١١٣ : بينهما بأن المعجزة هي ما
ظهرت على وجه التحدي ، والكرامة ما ليس فيها تحد.
والظاهر أنه لا فرق بينهما
الصفحه ١١٦ : روي أنه قيل لمسيلمة الكذاب (١) : إن محمداً [ صلّى الله عليه وآله
وسلم ] تفل في بئر فكثر الله ما
الصفحه ١١٨ : هو بسبب غرابتها عن المشاهدة والمألوف.
ولكن لا تلبث أن تنفشع سحابة الغرابة
إذا عرفنا أن هؤلا
الصفحه ٩ : وأولادهم الطاهرون هم
اعظم شأناً من ان تحويهم قوالب الألفاظ أو مرابع الأفكار ، بل إن الالفاظ والأفكار
لتنحسر
الصفحه ٢٢ : ولدي.
قلت لها : ناوليني لانظر فيها!
قالت : يا جابر! لولا النهي لكنت افعل ،
ولكنه قد نهي أن يمسها
الصفحه ٢٣ :
جارية إسمها : نجمة ... » (١)
الحديث.
فالسيدة نجمة ، نجمة تألقت في سماء بيت
الإمامة حيث إنها ولدت
الصفحه ٣٠ :
الخلق والأدب والطهر
والعفة.
وأمّا تاريخ ولادتها : ذكروا أنّها (
سلام الله عليها ) قد ولدت في