الصفحه ٦ : عنكِ هذه
الصفحات ...؟
إني لاَتجاوَزُ قَدْري إذا زَعَمتُ أو
تَوهَّمتُ أنني قادرٌ على إيفاء حَقِّكِ
الصفحه ١٨ : السّلام) : بينا انا نائم ،
إذا أتاني جدّي رسول الله وأبي (عليهما السلام) ومعهما شقّة حرير (٣) ، فنشراها
الصفحه ٣١ : وفاتها إثنتين وعشرين سنة ، ولكن
الأقرب أن عمرها كان اكثر من ذلك ، وخاصة إذا عرفنا أنها كبرى الفاطمتين أو
الصفحه ٤٦ :
قال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : إذا
لم ينل المعيشة إلا بمعاصي الله ، فعند ذلك حلٌت العزوبة
الصفحه ٥٧ : أبو الحسن موسى بن جعفر (عليه السلام) ... » (٣).
قد تتسائل ـ أيها القارىء الكريم ـ :
إذا كان الشيخ
الصفحه ٦٢ : تتخيل وتتصور أجنبياً يروم
دخول دارك ، فيكشف عرضك ليسلب أمك أو زوجتك أو أختك. فما هو حالك إذا علمت أن
الصفحه ٦٩ : وسلطانه من التزلزل إذا ما وصلت هذه القافلة
العظيمة إلى خراسان ، فأمر ولاته بمنع زحف هذا الركب وإرجاعهم إلى
الصفحه ٧٨ : السلام) أيضاً :
« إذا عمت البلدان الفتن فعليكم بقم
وحواليها ونواحيها ، فإن البلاء مرفوع عنها
الصفحه ١٠٧ : لقوم ، وإذا مكتوب على الستر : بخ بخ (٢)
من مثل شيعة علي (عليه السلام)؟
فدخلته فإذا أنا بقصر من عقيق
الصفحه ١١٤ : .
فهذا ليس إعجازاً وخرقا للعادة ، وإن
كانت العادة أن الإنسان لا يرى إلى هذه المسافة ، ولكن يمكن ذلك إذا
الصفحه ١١٨ : هو بسبب غرابتها عن المشاهدة والمألوف.
ولكن لا تلبث أن تنفشع سحابة الغرابة
إذا عرفنا أن هؤلا
الصفحه ١٢٢ : الصبح أربع ساعات ،
مما جعلني أغط في نومي مرّة اُخرى.
وإذا بالسيدة المعصومة (عليها السلام)
تأتيني للمرة
الصفحه ١٢٥ : الشريف ، وإذا به يلتقي
بأحد رفاقه ، فيسلّم عليه ، فيرد رفيقه عليه السلام دون أن يعرفه.
فيناديه : « حمزة