الصفحه ١٣٠ :
قامع الشرك قالع باب خيبر
نجف أشرف إذا قيل حقا
إنه أشرف البلاد وأشهر
الصفحه ٣٤ : : هو ما زاد
على العشرات من أعداد الآحاد ، فيشمل من واحد إلى تسعة.
(٥) عيون أخبار
الرضا : ج١ باب
الصفحه ٤٤ :
أن يزوجها إلا بإذنه
وأمره ، فإنه أعرف بمناكح قومه ... » (١).
ثم إنه (عليه السلام) يؤكد على ذلك
الصفحه ٤٧ : ) معللا ذلك بأنه أعرف
بمناكح قومه.
الوجه
الثالث :
ما أجاب به الإمام (عليه السلام) هارون
عندما سأله
الصفحه ١٣٣ : قومه في قم حينذاك.
الصفحه ٧٧ :
قال : إنّما سميت « قم » لأن أهلها
يجتمعون مع قائم آل محمد (صلوات الله عليه) ، ويقومون معه
الصفحه ١٠ : الممتعة
والقصيرة ..
فهي ممتعة لأنها عن حياة إحدى بنات
الوحي والامامة ..
وهي قصيرة لان التاريخ بخل
الصفحه ٢٦ :
الأرض » (١).
فكما أن بئر زمزم ـ التي كانت تسمى تكتم
ـ خير نبع على وجه الأرض لأنه ينبعُ منها خير ما
الصفحه ٢٤ :
زمزم ، سميت بذلك لأنها كانت اندفنت بعد ( جرهم ) (٥) فصارت مكتومة حتى أظهرها عبد المطلب
الصفحه ٢٥ : هارون وصي موسى (عليهما السلام) ، وسيدتنا ومولاتنا الزهراء سميت
بفاطمة لأن الله فطمها وولدها ومحبيهم من
الصفحه ٣٨ : الرضا ، لأنّه كان رضى لله عز وجل في سمائه ،
ورضى لرسوله والأئمة من بعده (صلوات الله عليهم) في أرضه
الصفحه ٣٩ : السلام)؟
فقال (عليه السلام) : بلى.
قال الراوي : فلم سمي أبوك من بينهم
الرضا؟
قال : لانّه رضي به
الصفحه ١٢٦ : ء بعد اليوم.
فكان من أسعد الطلاب لأنه وقع مورد
عناية هذه السيدة الجليلة ، وصار مظهراً من مظاهر معجزات
الصفحه ٩٧ :
ورجل بذل ماله لذريتي عند المضيق.
ورجل أحب ذريتي باللسان والقلب.
ورجل سعى في حوائج ذريتي إذا
الصفحه ١٠٨ :
فضّة مكلّل بالزبرجد
الأخضر ، وإذا على الباب ستر ، فرفعت رأسي فإذا مكتوب على الباب : محمد رسول الله