الصفحه ٣٩ : السلام)؟
فقال (عليه السلام) : بلى.
قال الراوي : فلم سمي أبوك من بينهم
الرضا؟
قال : لانّه رضي به
الصفحه ٤٧ :
ولذا نجد أن الإمام (عليه السلام) في
وصيته قد جعل أمر تزويج بناته بيد الإمام الرضا (عليه السلام
الصفحه ٦١ :
وعليه فقد يكون المصدر الذي استقى منه
الشيخ الصدوق قد ذكر إسم هارون بن المسيب مجرداً عن الإسم
الصفحه ٧٠ : بهم في « خان زينان » على ثمانية
فراسخ (٢) من شيراز.
فتوقفت قافلة بني هاشم تستطلع الأمر.
قال الحاكم
الصفحه ٨٠ : « ساوة » (٢).
وأمر موسى بن خزرج بتغسيلها وتكفينها ،
وحملوها إلى مقبرة « بابلان » ووضعوها على سرداب حفر
الصفحه ٨٦ : فاجراً مخالفاً؟
يجيب الإمام الرضا (عليه السلام) على
ذلك فيقول :
يا سعد! عندكم لنا قبر (٢).؟
قال
الصفحه ٩٥ :
ثم قالت : يا أبا محمد لو رأيت أبا
عبدالله (عليه السلام) عند الموت لرأيت عجباً. فتح عينيه ، ثم قال
الصفحه ٩٩ :
فمنهم من يشفع في جاره وحميمه.
قال الامام الصادق (عليه السلام) :
« إنّ الجار يشفع لجاره
الصفحه ١٠٦ :
حدثتني فاطمة بنت علي بن الحسين [ عليهم
السلام ].
حدثتني فاطمة وسكينة ابنتا الحسين بن
علي [ عليهم
الصفحه ١١٤ : قدرة إبصارها القوية لتوهم
الناس بنزول الوحي عليها ، فقد كانت حادة البصر بحيث ترى لمسافة ثلاثة أيام من
الصفحه ١١٨ : (عليه السلام)
لأي علّة أعطى الله عز وجل أنبياءه ورسله ، وأعطاكم المعجزة؟ (١).
فقال : ليكون دليلاً على
الصفحه ١٣٧ : من يد علي بن أبي طالب صلوات الله عليكم.
اسئل
الله أن يرينا فيكم السرور والفرج وأن يجمعنا وإياكم في
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، وصلٌ اللهم على
خير خلقك أجمعين ، محمد سيّد
الصفحه ٧ : ......................................................................... ٩
١ ـ ولادتها ونشأتها.......................................................... ١٣
(١)
الإمام الكاظم (عليه
الصفحه ٨ : الغدير........................................................ ١٠٥
(ب)
بشائر لشيعة عليّ (عليه السلام