الصفحه ١٥٠ : ويحد البصر جدا.
دخان الكندر (٩٢) : يحد البصر ويمنع من انتشار الاشفار ،
ومن السيلان والدمعه والحكة في
الصفحه ١٨١ :
قلقنت (٢١٠) : أشد تجفيفا منه والقلقديس قريب منهما
في الفعل.
قرن الأيل (٢١١) : المحرق المبيض
الصفحه ١٩٤ :
الجزء الثالث
في أمراض العين الجزئية وعلاجها
وهو ينقسم اربعة اقسام (١) :
القسم الاول من
الصفحه ٢٠٦ : الى شيء ، ويكون قد اجلس في بيت مظلم وعمل له فرش وثيرة ونوّم عليها. ويكون
عنده ورق الخلاف والآس الرطب
الصفحه ٦ :
أشرت عليه بالمباشرة في تحرير المخطوط
على أمل الاهتداء الى نسخ خلال مدة التحرير ، وهي مدة قد تطول
الصفحه ٤٢ :
المقدمة :
وهي فصل واحد يذكر فيه وصف الكحال وما
يجب عليه ، ثم يذكر بعد ذلك حدّ العين وما بعده
الصفحه ٤٤ :
من كثرت في عينه
الامراض والاوساخ والارماص (٢٤)
والقروح والدموع استقذارا منه وأنفة ، وأن ينوي الخير
الصفحه ٤٥ : خارج
الفصل الثاني
في شرف العين وكونها موقية
العين عضو شريف ، والدليل على شرفه ان
الرأس لم يخلق
الصفحه ٥٢ : الخلقة على ما تشاهد. وان كان يقتضي اتحاد الأصل. وهو كذلك في الابتداء في
جميع الحواس لكن هذا الاتصال
الصفحه ٥٧ : .
الفصل العاشر
في وصف الطبقة المشيمية وما منفعتها (٩٠)
اعلم ان الغشاء الرقيق الحاوي للشعبة والمعطي
الصفحه ٦٤ :
(للمغتذى حتى يخلف
بدل ما يتحلل منه ويكون مشابها له في (١١٠)
المزاج الأصلي واللون والقوام
الصفحه ٧٠ :
أغشية. ويلطف كلما
سلك مسالك ضيقة بالحركة النارية التي فيه. وتندفع عنه الى المنخرين ما يخالطه من
الصفحه ٨٦ :
بحسب الاشخاص ، فان
كل واحد من الناس تكون العين فيه نسبتها الى الاعتدال كنسبة اعضائه الاخر الى
الصفحه ١٠٦ : آخر فلنذكر ذلك
الفصل الرابع عشر
في علامات احوال العين اذا شاركت غيرها
من الاعضاء
اعلم ان
الصفحه ١١٧ : ء باردا رطبا والخريف باردا يابسا. وقد
يعرض في هذه الفصول كيفيات غير ما يقتضيها طباعها مثل برد يعرض في