الصفحه ١٩٦ :
ان يستفحل وينتقل
ورما ظاهرا حقيقيا. ومن اصناف الرمد ما يتبع الجرب في العين. ومن اصناف الرمد ما
له
الصفحه ١٩٩ :
ربيع شمالي يحقنها. ويكون الصيف الشمالي سببا لكثرة الرمد خصوصا بعد شتاء جنوبي. وقد
يكثر ايضا في صيف كان
الصفحه ٢٠٩ : للنزلات (٦٩). وقد يكوى اليافوخ ويسل الشريانان اللذان
في الصدغين. وسنوضح ذلك في فصل مفرد نذكر فيه كيفية
الصفحه ٢١٨ : منها
الفصل الرابع
في الظفرة وعلاجها (١٠٩)
الظفرة : زيادة في الملتحمة ، ومن الحجاب
المحيط بالعين
الصفحه ٢١٩ : كانت رقيقة او غليظة بالأدوية الحادة جدا المعفنة كالزاجات وما
يجري مجراها مما هو مذكور في موضعه
الصفحه ٢٢٠ :
ويستعمل. وجميع
الأدوية القوية التي تستعمل لأجل الظفرة لا بد ان تؤذي العين بما فيها من التعفن
الصفحه ٢٢١ :
ذكرنا في السبل لئلا
يحدث التصاق. وارفق عند القص اذا قاربت القرني (١٢١).
وقد يعالج بعلاج قريب من
الصفحه ٢١ :
بدء الكتاب
.. في الدنيا ، وقد جعلهما المنجمون
كالنيرين : الشمس لليمنى والقمر لليسرى ، ومنها
الصفحه ٤٣ : تحديق بالغ في امراض تقرب ان تخفى على الحس بمنزلة ابتداء الماء والبخار ليفرق
بينهما (١٧)
والاتساع والضيق
الصفحه ٥٤ : العظم ويلطف فيه الروح
ادنى لطف ثم ينتسج (٧٧)
ادق ما فيه ويكون منه الغشاء الرقيق. وكلاهما يسميان مننجس
الصفحه ٦٧ :
الفصل السابع عشر
في وصف الطبقة القرنية (١١٦) وما منفعتها
اعلم ان منشأ هذه الطبقة من الغشا
الصفحه ٧٢ :
في العصبتين المقدم
ذكرهما. لا قوته فقط بل نفس جوهره ومقداره ، ليفي بما يحتاج اليه في فعل البصر
الصفحه ٧٩ :
الفصل الحادي والعشرون
في وصف الاجفان وكونها وغيرها وقاية وجنّة للعين. والحكمة المستفادة من
الصفحه ٨٠ : (١٤٦)
المنحدرة من العين كالرمص والدمع تجتمع فيه ولا تسيل منه. وكان هو بنفسه يسترخي عن
العين ولم يكن
الصفحه ٨٢ : . واما بان يرخيها ويلزم
من ذلك حركة العضو الى خلاف جهة المبدأ. فجعل في اللحاظ عضلة تحرك العين نحوه. وفي