الصفحه ٤٦ :
في تصرفها الذي خلقت
لأجله. وليكون للعين مطلّعا على الأعضاء كلها في الجهات جميعها ما امكنها. فان
الصفحه ٧٣ :
الاجسام لا يقبل
العقل دخوله في العين. ويلزم أيضا ان يكون في طرفه شيء اخر مما يمكن ان ينحل منه
الصفحه ٨٤ :
الفصل الاول
في أمزجة العين واختلافها
يجب على الكحال ان يعرف مزاج العين
الطبيعي الذي يحتاج
الصفحه ١٠٨ : الدماغ لأنه اصل العين ، فتعمد الى تنقيته (٢١٨) في اكثر امراض العين بما سنذكره من
المنقيّات للدماغ بعد
الصفحه ١٣٢ :
[ واما الادوية التي في الطبقة الثالثة
] (١٨) : فمنها
المرطب وهو معروف.
والعسّال : وهو الدوا
الصفحه ١٣٨ :
القسم الثاني
من الجزء الثاني
في افعال الادوية المفردة الخاصة بالعين
نذكر افعال الادوية على
الصفحه ١٥٠ : ويحد البصر جدا.
دخان الكندر (٩٢) : يحد البصر ويمنع من انتشار الاشفار ،
ومن السيلان والدمعه والحكة في
الصفحه ١٩٤ :
الجزء الثالث
في أمراض العين الجزئية وعلاجها
وهو ينقسم اربعة اقسام (١) :
القسم الاول من
الصفحه ٢٠٦ : الى شيء ، ويكون قد اجلس في بيت مظلم وعمل له فرش وثيرة ونوّم عليها. ويكون
عنده ورق الخلاف والآس الرطب
الصفحه ٦ :
أشرت عليه بالمباشرة في تحرير المخطوط
على أمل الاهتداء الى نسخ خلال مدة التحرير ، وهي مدة قد تطول
الصفحه ٤٢ :
المقدمة :
وهي فصل واحد يذكر فيه وصف الكحال وما
يجب عليه ، ثم يذكر بعد ذلك حدّ العين وما بعده
الصفحه ٤٤ :
من كثرت في عينه
الامراض والاوساخ والارماص (٢٤)
والقروح والدموع استقذارا منه وأنفة ، وأن ينوي الخير
الصفحه ٤٥ : خارج
الفصل الثاني
في شرف العين وكونها موقية
العين عضو شريف ، والدليل على شرفه ان
الرأس لم يخلق
الصفحه ٥٢ : الخلقة على ما تشاهد. وان كان يقتضي اتحاد الأصل. وهو كذلك في الابتداء في
جميع الحواس لكن هذا الاتصال
الصفحه ٥٧ : .
الفصل العاشر
في وصف الطبقة المشيمية وما منفعتها (٩٠)
اعلم ان الغشاء الرقيق الحاوي للشعبة والمعطي