الصفحه ٧٦ :
واما ابرخس : فكان يرى ان الشعاع يخرج
من كل واحدة من العينين (١٣٩)
وينبسط فيلقى المبصرات على
الصفحه ١٠٥ : تفسيره وهو يريد أن يقول كما جاء في تذكرة الكحالين ص ١٦١
ـ ١٦٢ : ـ وأما من مادة صفراوية وعلامته شدة
الصفحه ٦٩ :
من الغشاء الذي
نباتها منه. وهي تلتحم بالقرنية فيصيران كطبقة واحدة ولذلك سميت ملتحمة ومنفعتها
ان
الصفحه ٨٨ :
يتغير عند الشيخوخة
وبرد المزاج. ومنها ما يختلف بحسب البلدان والاصناف. ومنها ما يتغير لونها بحسب
الصفحه ٧١ :
يذهب شعاع الشمس اذا
دخل من كوّة الى بيت. ومبدأ تلك الخطوط منظم دقيق (١٢٤) وآخرها منتشر واسع. وشكل
الصفحه ١٢٨ :
والكحال ليس عليه ان
يبرهن على كون الدواء حارا او باردا (٥)
او رطبا او يابسا. [ ولا من أي الاجزا
الصفحه ٢٢٠ :
ويستعمل. وجميع
الأدوية القوية التي تستعمل لأجل الظفرة لا بد ان تؤذي العين بما فيها من التعفن
الصفحه ٤٧ : من موضع اعلاه وقع من حدبة الأرض على موضع أبعد. وايضا فان الشعبة الواردة
اليها من الدماغ لدنة كما
الصفحه ٧٧ : ء قبله : ان
الرؤية تتم بواسطة العصبه المجوفه التي تخرج من الدماغ ، وان الروح الباصر او
الروح النفساني
الصفحه ٥٩ :
افهم من نتبع الطبقات بالرطوبات (٩٥)
الرطوبات فلنذكر الآن الرطوبات حتى يكون
ذكرنا على التبع ليكون
الصفحه ١٦٨ : والتبريد. وعند بعضهم يميل الى البرد. والمغول منه بارد لا محالة وينفع من
الاكتحال ، يجلو العين
مرارة (١٦٢
الصفحه ٥٣ :
الحركة فمنشاؤه من
خلف منشأ الزوج الأول المؤدي حاسة البصر (٧٣)
ويتفرق كل قسم منه في عضلة وسنبّين
الصفحه ١١٥ : يعرف المرض اي نوع هو
ومن اي جنس. والسبب لا بد من معرفته لأن اكثر الامراض تعالج بازالة اسبابها. وقد
يخفي
الصفحه ٦٤ :
(للمغتذى حتى يخلف
بدل ما يتحلل منه ويكون مشابها له في (١١٠)
المزاج الأصلي واللون والقوام
الصفحه ٦٨ :
قام غيرها مقامها. وقد
يستتم غذاؤها من العنبية مع ما تتغذى من نفس الغشاء الذي نشأت منه.
الفصل