الصفحه ٦١ :
الفصل الثالث عشر
في وصف الرطوبة الزجاجية وما منفعتها
اعلم ان فيما يلي الشبكية من الرطوبة
الصفحه ٦٠ : الطبقة الشبكية التي تحوي الزجاجية وتلتحم في
النصف من الجليدية على هذا المثال) ولم يذكر المؤلف المثال او
الصفحه ٧٧ : الزجاجية والجليدية والبيضية ومن الحدقة حتى
يصل الى الهواء الخارجي فيقابل النور المنعكس من الجسم المنظور
الصفحه ٥٩ : الخلفي لكرة العين مكونة من العصب البصري
القادم من الدماغ وهي تقع ما بين الجسم الزجاجي Vitre (أي
الرطوبة
الصفحه ٦٢ :
اعلم ان قدام الجليدية رطوبة أرقّ قواما
من الزجاجية يقال لها الرطوبة البيضية. سميت بذلك لكونها في
الصفحه ١١٨ : والرمد (٢٥٩) فانهما يختلفان كثيرا. وتكون مخزونة في
آلة من الابنوس او الزجاج. ولا توضع الادوية المبردة في
الصفحه ١٣٥ :
منها الناري المستكن
منها مثل الزجاج والقلقطار (٣٠).
واما الادوية التي جواهرها كثيفة وقوتها
غير
الصفحه ١٩١ :
خطاف (٢٥٠) : أكله يحد البصر. وقد يجفف ويسقى منه قدر
مثقال ، وخصوصا حراقة الام والولد في الزجاجة
الصفحه ٢٨ :
الفصل الثالث عشر : في وصف الرطوبة
الزجاجية وما منفعتها.
الفصل الرابع عشر : في وصف الرطوبة
الصفحه ٣٤ : الرطوبة
الزجاجية.
الفصل الخامس : في الحول واسبابه ومداواته.
_________________
٥٧) في الأصل
الصفحه ٣٨ : امراض الرطوبة
الزجاجية.
الفصل الرابع : في أدوية الحول.
الفصل الخامس : في أدوية امراض عصب
النوري
الصفحه ٥٥ : فالجليدية والزجاجية والبيضية.
واما من خالف في عدد الطبقات ، فعند قوم انها طبقتان وعند قوم انها ثلاث ، وعند
الصفحه ٥٨ : كما عرفها الكحالون العرب
هي ايصال المواد الغذائية للطبقة الشبكية والجسم الزجاجي والبلورة (العدسة) انظر
الصفحه ١٢٥ : .
فيعصران بشحمهما ويجعل ماء كل واحد منهما في اناء من زجاج ويسد رأسهما بصمامة جيدا
ثم يجعلان في الشمس من اول
الصفحه ١٥٠ : محدر للدموع.
ويقصد بدخان القوارير ، الدخان
المتجمع على الزجاجه التي توضع فوق لهب السراج بصورة خاصة