الصفحه ٧٤ : سيما اذا كان الهواء متصلا بعضه ببعض نيّرا لم يمنعه مانع
من الدخان والغبار والغيم من الصفاء. ثم يقف عند
الصفحه ٧٩ : العظام فلا يصل الى العين والاجفان. فلتمانع
بصلابتها نكأة (١٤٣)
ما يصادم وتمنع عند انطباقها من وصول الغبار
الصفحه ٨٨ :
يتغير عند الشيخوخة
وبرد المزاج. ومنها ما يختلف بحسب البلدان والاصناف. ومنها ما يتغير لونها بحسب
الصفحه ٨٩ : كانت نضجة جدا مثل النبات عند ما تتحلل رطوبته وتأخذ تبيض. وهذه زرقة عن
يبس مفرط. وقيل ان تلك الزرقة من
الصفحه ٩٤ : مما نذكره مستقصين (١٧٨) من الامراض الآلية عند ذكرنا علاجها.
_________________
١٧٥) تفرق الاتصال
الصفحه ١٠٠ : يوجد في حالة الصحة. الا انه غير مؤلم وعند الخروج عنها يؤلم ويحسّ به
والثاقب : وكأنه يثقب العضو
الصفحه ١٠٥ :
هذا ما يتولد عن الاخلاط من اظهار علامات المرض المادي. وعند كلامه عن الخلط
الصفراوي لم يكن موفقا في
الصفحه ١٠٧ : حدس انه اصلي دائما ، ونقصانه بنقصانه كلاهما على
سبيل الاستتباع. وقد يغلط في هذا عند ما يكون المرض
الصفحه ١١٤ : بعد عند ذكرنا
الأدوية. ثم بعد الانتهاء الى الانحطاط يستعمل ما يرخي ويحلل. وربما احتيج في كل
واحد من
الصفحه ١١٦ : كما
يراعي ذلك المنجمون ، بل الربيع عند الاطباء هو الزمان الذي لا يحتاج فيه في
البلاد المعتدلة الى دف
الصفحه ١١٨ : كيفية الكحل بقول وجيز
اعلم ان العين ذكيه الحس فينبغي ان يلطف
بها ما امكن عند المعالجة وذلك ان تكون
الصفحه ١١٩ : اليد اليمنى وتقوم الوسطى في مسك الميل عند ذلك مقام السبابة. ولا
يكبس الميل وقت الكحل فيضر القرني
الصفحه ١٤١ : تلتف على شجر البلوط. وطبعها بارد
يابس وفيها حرارة عند بعضهم. في الاولى تجلو البصر وفيها قبض يسير مقطعة
الصفحه ١٥١ : التي قاموا
بها على مرضاهم.
٩٨) دبق : بكسر الدال
وتسكين الباء. واسمها عند الاغريق Ixos في الاصل : حار
الصفحه ١٦٨ : والتبريد. وعند بعضهم يميل الى البرد. والمغول منه بارد لا محالة وينفع من
الاكتحال ، يجلو العين
مرارة (١٦٢