الصفحه ١٥٥ :
(ودع) (١٠٩) : هو نوع من الصدف. محرقه يجلو بياض العين
ويذهب خشونة الاجفان.
حرف الزاي
زعفران
الصفحه ١٧٨ :
حرف الفاء
فلفل (١٩٩) : حار يابس الى الرابعة. والاسود منه اقوى
من الأبيض حرا. والأبيض اقوى من
الصفحه ١٨٥ :
شحم الأفعى (٢٢٦) : الطري نافع من
الغشاوة والماء لئلا ينبت الشعر المنتوف من الجفن. وقد تقدم القول
الصفحه ٢٠٤ :
فمهما كان الدم
مشاركا عمدت الى الفصد اولا. ثم عاين غيره من المواد المشاركة. وكل خلط تحدس انه
اغلب
الصفحه ٢٠٨ :
تتخلص العين من الدواء الاول وأثره. وذره مرة اخرى وليكن الذر في المآقين كما
وصفنا ثم ترد الجفن برفق
الصفحه ٢٥ :
القسم الثالث من الجزء الاول : في معرفة
امراض العين الكلية واسبابها ، وعلاماتها وعلاجاتها العامة
الصفحه ٧٦ :
واما ابرخس : فكان يرى ان الشعاع يخرج
من كل واحدة من العينين (١٣٩)
وينبسط فيلقى المبصرات على
الصفحه ٩٣ : سببا ومرضا وعرضا
باعتبارات مختلفة. مثل الدمعة ، قد تكون من اعراض الجرب. وربما استحكمت حتى صارت
بنفسها
الصفحه ١٠٠ : لذاعة صفراء او دم
حاد او مادة بورقية او سوداء لذاعه او تركيب من ذلك
والوجع المنخس : وهو ان يكون من
الصفحه ١٢١ :
الاسباب الممرضة الا
أنا اخرنا ذكرها ] (٢٦٥)
فيستفاد من هذا القول ما فات من السالف. والصحة هي
الصفحه ١٣٠ :
والجالي : هو الدواء الذي من شأنه ان
يجرد الرطوبات اللزجة والجامدة عن فوهات المسام في سطح العين حتى
الصفحه ١٦٢ : : حار يابس شديد اليبس. يقلع البياض من العين
_________________
١٣٦) يبروح : في
الاصل : ـ يبروج هو
الصفحه ١٦٣ :
كندر (١٤٠) : يدمل قروح العين ويملؤها. وينضج المرض
المزمن فيها.
دخانه ينفع من الورم الحار وقد
الصفحه ١٧٠ : فيه جلاء ، ويقلع البياض الخفيف من العين ويقويها.
مرزنجوش (١٦٩) : حار يابس في الثالثة ، محلل نافع
الصفحه ١٩١ :
خطاف (٢٥٠) : أكله يحد البصر. وقد يجفف ويسقى منه قدر
مثقال ، وخصوصا حراقة الام والولد في الزجاجة