الصفحه ٨١ : منها
اعلم ان العين تحتاج الى الحركة كما
بينا في وضعها للبصر الى جهات كثيرة. ويكون لها اطلاع اكثر مما
الصفحه ٩٩ :
على الحدس والتخمين والتجربه بالاضافه الى الموهبة والذكاء وقوة الملاحظة وما
يستنتجونه بالاستجواب من
الصفحه ١٧٨ :
حرف الفاء
فلفل (١٩٩) : حار يابس الى الرابعة. والاسود منه اقوى
من الأبيض حرا. والأبيض اقوى من
الصفحه ٢٠٤ :
فمهما كان الدم
مشاركا عمدت الى الفصد اولا. ثم عاين غيره من المواد المشاركة. وكل خلط تحدس انه
اغلب
الصفحه ٩٣ : يتبع المرض. ولا فرق
بين العرض والدليل الا بالنسبة الى المريض يسمى عرضا وبالنسبة الى الطبيب دليلا.
مثال
الصفحه ١٦٣ :
كندر (١٤٠) : يدمل قروح العين ويملؤها. وينضج المرض
المزمن فيها.
دخانه ينفع من الورم الحار وقد
الصفحه ١٤٣ :
النوازل الحارة الى العين.
بنج (٦٨)
: الاسود منه بارد يابس في اخر الثانية. والابيض في أولها.
يطلى على
الصفحه ١٨٨ : ، ويخلط بعد تقصير اجزائه. ويخزن في حق من
نحاس. وهو دواء عجيب.
ثوم (٢٤٠)
: يضعف البصر ويخلب بنور العين
الصفحه ٦٣ : يتم نفوذ المبصرات على التمام. وغذاؤها من
الشبكية (١٠٨).
وذهب بعضهم الى انها تتغذى من الجليدية. وانما
الصفحه ١٩٣ :
غبار الرحى (٢٥٨) : ينشف ويمنع المواد المنصبة الى العين
طلاء على الجبهة.
غبار المعدن (٢٥٩) : هذا
الصفحه ٢١٦ :
على السواء. ولا
كذلك مع الصنانير لا سيما اذا كثرت فربما انقلب بعضها وفي ذلك خطر فانه ربما وصل
الى
الصفحه ١٩٧ : عن البرد. وقد
شاهدت في همذان اكثر ارمادهم تؤول الى السبل (١٤). وكنت
_________________
١١) في
الصفحه ٧١ :
يذهب شعاع الشمس اذا
دخل من كوّة الى بيت. ومبدأ تلك الخطوط منظم دقيق (١٢٤) وآخرها منتشر واسع. وشكل
الصفحه ١٢٨ : تكن معروفة
في عهد الموءلف. لكنه علم ذلك كما علم غيره من العلماء بالتجربه والقياس وبدون
الرجوع الى
الصفحه ٥٩ : البصري عند دخولة الكرة العينية الى
ما يقرب من خمسمائة الف شعبة ليكون الشبكة (عطا. ص ١) وعلى وجه الشبكية