الصفحه ٢٨ : والحكمة المستفادة من خلقتها.
الفصل الثاني والعشرون : في وصف العضل
التي في العين والحكمة المستفادة من
الصفحه ٤٩ : يستغني
عنه في كثير من الاحوال. فجعلت العين كريّة الشكل ليكون الجزء الظاهر من ثقب
العنبي مقابلا لأكثر من
الصفحه ٦١ :
الفصل الثالث عشر
في وصف الرطوبة الزجاجية وما منفعتها
اعلم ان فيما يلي الشبكية من الرطوبة
الصفحه ٦٥ :
الفصل السادس عشر
في وصف الطبقة العنبية وما منفعتها
اعلم ان هذه الطبقة منشأوها (١١٣) من
الصفحه ٩٧ :
اسباب المرض الحار اما من ورود شيء خارج
كحر النار وحر الشمس. واما من حركة مجاورة للاعتدال سواء كانت
الصفحه ١٠٤ :
وهذه الاقسام (١٩٩) المعتدل منها هو الوسط إلا المفرط في
جودة الابصار فأنه المعتدل وقد يعرض للعين من
الصفحه ١١٧ :
اقل من زمان الشتاء والصيف لان اول كل واحد منهما اعنى الربيع والخريف ملحق باخر
ما يليه محسوب عند الاطبا
الصفحه ١٢٤ :
الباردة السمومية. ولا
يديم التحديق الى شيء لا سيما ان كان من الاعمال الدقيقة.
واعلم ان ما على
الصفحه ١٤٠ :
آنسون (٥٤) : قال جالينوس : حار
في الثانية ، ينفع من السبل العتيق.
وعصارته رطبة ، يقطر في العين
الصفحه ١٤٤ :
باذروج (٦٩) : حار في الاولى الى الثانية. يابس في أول
الاولى. ينفع من ضربات العين ضمادا ويحدث أكله
الصفحه ١٤٦ :
بصل (٧٦) : حار
في الرابعة. اذا اكتحل بعصارته نفع من بدء الماء وظلمة البصر من اخلاط غليظة ، الا
انه
الصفحه ١٥٧ :
زبد (١١٦)
البحر : حار حاد ، لطيف حرارته في الثانية. وعند قوم ان قوته قريبة من قوة الاسفيداج.
يجلو
الصفحه ١٨٦ :
(حرف التاء) (٢٣٢)
توتيا (٢٣٣) : بارد في الاولى يابس في الثانية نافع
من وجع العين وينفع الفضول
الصفحه ١٩٨ :
افحص عن ذلك مع
البرد فلم اجد سببا يعاضد ذلك غير التبريد الشديد.
من الكحالين اذا اشتد الالم
الصفحه ٢٠٢ :
اكثر ويكون في
الجبهة (٣١)
حسرة وضربان. وان كان من الحجاب الداخل لم يظهر ذلك وظهر عطاس وحكة في