الصفحه ٥٢ : مع
الأخرى فيما يحل بها من الأذى وقوم قالوا ان جميع الحواس ينبغي ان تبتدىء من اصل
واحد وتنتهي الى شي
الصفحه ٦٦ :
ومتى كان الضوء
معتدلا اعتدل حال الثقب. ومتى كان يسيرا اتسع ليصل من الضوء الخارج مقدار كثير الى
الصفحه ٦٧ :
الفصل السابع عشر
في وصف الطبقة القرنية (١١٦) وما منفعتها
اعلم ان منشأ هذه الطبقة من الغشا
الصفحه ١٢٥ : حزيران الى آب (٢٨٦). ويصفى كل شهر من
الثقل ثم يخلط ما صفى منهما ويجمعان ويؤخذ نصف رطل منهما (٢٨٧) وفلفل
الصفحه ٢٠٠ :
ومنها متمدده (٢٤) واللذاعة تدل على فساد كيفية المادة
وحدتها. والمتمددة تدل على كثرتها.
واعلم ان
الصفحه ٢٠٦ : قشور البيض وليكن من دجاج سمين فتي. ويغسل
بالماء (٥٧)
ويفرك بالملح الجريش وقت الغسل مرات الى ان ينقى من
الصفحه ٤٣ :
البصر (١٥) ، وان تكون عينه سليمة من الأمراض (١٦) الظاهرة والباطنة اما الباطنة : فانه يحتاج
الى
الصفحه ٢١٨ : حمراء لكثرة ما فيها من الاوعية. وقد تبدو أحيانا مائلة الى الاصفرار
خاصة لدى الشيوخ. وتصيب عادة الاشخاص
الصفحه ٤٢ : المزاج. والمعتدل المزاج قلّ ما تصدر عنه الأفاعيل
غير تامة كاملة. وان يكون ذكي الحواس. فان يسيرا من ضيا
الصفحه ١١٣ :
تتمكن من التشمير. ومتى
خيط الجفن فبأدني ورم وحركة تنفتق الخياطة ويعسر بعد ذلك ردها. ثم اذا التحمت
الصفحه ١٣١ : يعدل قوام
العين لمزاجها حتى يمتنع من قبول الفضول المنصبة اليها والآفات الواردة كالطين الارمني
الصفحه ٣١ :
القسم الاول من الجزء الثالث : في امراض
الملتحم. وهو ثلاثة عشر فصلا.
الفصل الاول منه : في كمية
الصفحه ٩١ : يحتاجون
الى تحديق يوجب قربها من العنبي. وتحسن أعينهم فيكون مزاجها كالمعتدلة بسبب ذلك.
فالوان أعينهم كالوان
الصفحه ١١١ : . وان كانت المخدرات كثيرا ما تفسد مزاج الروح
الواصل الى العين بتخديره وتمنع الرمد آخر الأمر من التحليل
الصفحه ٦ :
أشرت عليه بالمباشرة في تحرير المخطوط
على أمل الاهتداء الى نسخ خلال مدة التحرير ، وهي مدة قد تطول