الصفحه ٤٩ : فيتم مقابلة جميع الجهات مع وضعها امام. وحتى اذا
جمعت بين هذه المقابلات نحو جهة واحدة بلغت اقصاها. واذا
الصفحه ٥١ :
بطينيه ، المقدمين (٦١) تنحدر الى العين ويوصل اليها حس البصر.
وهاتان العصبتان تشتركان مع سائر اعصاب
الصفحه ٥٢ : مع
الأخرى فيما يحل بها من الأذى وقوم قالوا ان جميع الحواس ينبغي ان تبتدىء من اصل
واحد وتنتهي الى شي
الصفحه ٥٩ : العين. تكون الحليمة
البصرية في الحالة الطبيعية مدورة او بيضوية الشكل ومسطحة وبنفس المستوى مع
الشبكية
الصفحه ٦٢ : لا يلاصق الجليدية وهي مع ذلك تقبل نفوذ المبصرات بصفائها. وانما جعلت ارق قواما
لأنها بمعرض من الجفاف
الصفحه ٦٥ : ليكون الادراك ابلغ واقوى لأن المضيء اذا اجتمع مع الكمد الاسود
ظهر انور واصفى ، وطبعها الى الحرارة
الصفحه ٦٦ : العدسة (الجليدية). والذي اختلط عليهم فدعوه مع محفظة الجسم البلوري
بالعنكبوتية. والقزحية (العنبية) عبارة
الصفحه ٦٨ :
قام غيرها مقامها. وقد
يستتم غذاؤها من العنبية مع ما تتغذى من نفس الغشاء الذي نشأت منه.
الفصل
الصفحه ٧٤ : وان كان عظيم القدر في غيرها. والدليل على أن
القوة مع الهواء الصافي المنير والروح الباصر موجب الابصار
الصفحه ٨٠ : . وكانت مع ذلك تنكأ في العين بصلابتها (١٤٨).
_________________
١٤٥) في الأصل : منطبعا.
كما ان المؤلف
الصفحه ٨٥ : فرضنا ان أعين الحبشة
باردة يابسة مع كثرة التحليل من ادمغتهم ونضجها لحرارة هوائهم وكثرة قرب مسامقة
الشمس
الصفحه ٨٨ :
الاسباب الفاعلة للزرقة. واما اسباب الشعولة والشهولة ، فاذا وجد بعض الاسباب
الفاعلة للزرقة مع بعض الاسباب
الصفحه ٩٤ : لها ومجاورة.
وربما احدثت ورما مع مداخلها وربما لم تحدث. وقد تكون المادة ايضا ذات قوام معتدل
وغير معتدل
الصفحه ١٠١ : جميعا
والريح يؤلم بما ذكرناه (١٩١). واسباب سوء المزاج مع مادة تجري الى العين
، خمسة (١٩٢)
اسباب هي
الصفحه ١٠٦ :
واما علامات الامراض الألية والعامة (٢٠٩) فنذكرها عند ذكرنا مرضا مرضا وقد تشارك
امراض العين مع عضو