الصفحه ٦٨ :
قام غيرها مقامها. وقد
يستتم غذاؤها من العنبية مع ما تتغذى من نفس الغشاء الذي نشأت منه.
الفصل
الصفحه ١٠٨ :
وهو علاج تفرق
الاتصال. والاستفراغ يكون اما على سبيل قطع المادة من مصبها بمنعها من ان تصب الى
العين
الصفحه ١٣٦ :
والمسك اذا جاورها
اكثر الادوية الباردة ، فان برودتها تنقص وربما صارت حارة لاكتسابها منها ، وكذلك
الصفحه ٢١٥ :
يردفها باخرى من
ناحية الجفن الأعلى. ثم يردفها بأخرى ولا يزال يفعل ذلك حتى يتمكن من جذبه ليختم
برفق
الصفحه ٢١٩ :
غالبا من المآق
الأصغر. وقد يكون من كليهما معا وربما غشت القرني وربما امتنع الابصار بسبب ذلك. وقد
الصفحه ٥٠ : الباصر ومنشأة
ومنشأ (٥٧) الاعصاب من الدماغ
واما الاعصاب النابتة من النخاع فهي ايضا من الدماغ. الا ان
الصفحه ٥٧ :
لئلا يتأذى به. وايضا لكونها موقية ورابطة. والموقي يجب ان يكون أصلب من الموقى والا
لم تفد (٨٩)
وقايته
الصفحه ٥٨ : واللين ما هو. ومنفعتها انها تعطي
أكثر أجزاء العين الكلية الحياة والغذاء. وهي تتغذى بما فيها من الدم (٩٣
الصفحه ٧٢ : ، والدليل على ذلك ان نقول الابصار لا
يخلو : اما ان يكون بارسال شيء الينا من المرئي فيدلنا على نفسه حتى ندرك
الصفحه ٧٨ :
_________________
الانعطاف عند نفوذه من
وسط مشف الى اخر يختلف شفيفه عن شفيف الاول. وهو يعلم ان
الصفحه ١٨٣ :
وينفع من ابتداء
الماء عند نزوله. يزعم ديمقريطس ان الهوام ترعى بذر الرازيانج الطري لتقوى
ابصارها
الصفحه ١٩٦ : دور ونوايب بحسب دور انصباب المادة. ومنه ما يكون معه وجع شديد. ومنه ما وجعه
اقل الاسباب.
لما كان
الصفحه ٢١ :
بدء الكتاب
.. في الدنيا ، وقد جعلهما المنجمون
كالنيرين : الشمس لليمنى والقمر لليسرى ، ومنها
الصفحه ٣٠ :
الفصل العشرون (٤٢) : في كيفية الكحل بقول وجيز.
القسم الرابع من الجزء الاول : في حفظ
صحة العين
الصفحه ٦٢ :
اعلم ان قدام الجليدية رطوبة أرقّ قواما
من الزجاجية يقال لها الرطوبة البيضية. سميت بذلك لكونها في