الصفحه ٢٠١ : الصداع وثقل
الرأس. وان كان طريق النزلة من الدماغ الى العين انما هو الحجاب الخارج المجلل (٣٠) للرأس كانت
الصفحه ٢٩ :
الفصل الثالث : في الاسباب الفاعلة لكل
واحد من الامراض العامة في العين.
الفصل الرابع : في اسباب
الصفحه ٣٥ : .
الفصل الاول من القسم السابع : في منع
النوازل المنحدرة الى العين.
_________________
٦١) جاء في الأصل
الصفحه ٣٨ : مكررة في
الامراض والاقرباذين ، لكنها (٧٢)
ليست على هذا الوضع. لأن المتأمل ربما طالع الفصل من أوله الى
الصفحه ١٣٢ : ء الذي يجلو (١٩) لا من قوة فاعلة فيه ، بل بقوة منفعلة
تعينها الحركة. فان السائل اللطيف اذا جرى على فوهات
الصفحه ١٧٧ :
عسل (١٩٥) : يجلو
ظلمة البصر ويفيد في ابتداء الماء
عاقر قرحا (١٩٦) : ينفع من الاسترخاء وينفع
الصفحه ١٠١ : جميعا
والريح يؤلم بما ذكرناه (١٩١). واسباب سوء المزاج مع مادة تجري الى العين
، خمسة (١٩٢)
اسباب هي
الصفحه ١١٨ : والرمد (٢٥٩) فانهما يختلفان كثيرا. وتكون مخزونة في
آلة من الابنوس او الزجاج. ولا توضع الادوية المبردة في
الصفحه ١١٥ : يعرف المرض اي نوع هو
ومن اي جنس. والسبب لا بد من معرفته لأن اكثر الامراض تعالج بازالة اسبابها. وقد
يخفي
الصفحه ٢١٩ :
غالبا من المآق
الأصغر. وقد يكون من كليهما معا وربما غشت القرني وربما امتنع الابصار بسبب ذلك. وقد
الصفحه ٢١٢ :
الفصل الثالث منه
في السبل وعلاجه
السبل غشاوه تعرض للعين مع انتفاخ
عروقها الظاهرة في سطح
الصفحه ١٤٧ :
جوز (٧٩)
: دهنه ينفع من الأكله والحمرة والنواصر في نواحي العين.
جوزبوا (٨٠) : حار لطيف في
الصفحه ١٧٣ :
به الظفرة. ويتخذ
منه اشياف ، يحك به الجرب من الجفن. ويجلو ويجفف ويقلع الآثار
سلخ الحية (١٧٧
الصفحه ٩٧ :
اسباب المرض الحار اما من ورود شيء خارج
كحر النار وحر الشمس. واما من حركة مجاورة للاعتدال سواء كانت
الصفحه ١٠٤ :
وهذه الاقسام (١٩٩) المعتدل منها هو الوسط إلا المفرط في
جودة الابصار فأنه المعتدل وقد يعرض للعين من