الصفحه ١٨٨ : )
نعود الى القول والتذكير بأن
المؤلف وهو كاتب النسخه الوحيده التي بين ايدينا حسبما تأكد لنا والتي نقوم
الصفحه ١٩٠ : يستخرج من ازهاره ماده
كحولية. وقوله في الاصل (نقيّ بواصر العين) يريد ابصار العين.
٢٤٩) خلاف : في الاصل
الصفحه ٢٣ : ، واعوذ باللّه من الزلل ، واسأله
(٩) التسديد في القول
والعمل. ولو لم يكن في جمعه فائدة الا كونه مقويا
الصفحه ٣٠ : الاول منه في ابتداء القول في
الادوية المفردة والطريق لمعرفتها (٤٤).
الفصل الثاني (٤٥) منه : في اجناس
الصفحه ٦٢ : الدموية فيها. ويعتمدون على قول
الفاضل جالينوس : ان ليس في شيء من هذه الرطوبات الثلاث التي في العين عروق
الصفحه ١٠٣ : العيوب الى عدم صفاء الروح الباصر او غلظه. ثم لننظر الى قول الموءلف (ومتى
حدق فالحركة ترق الروح وتصفو
الصفحه ١٠٥ : الغرزان والضربان ودمعة مرة وحرارة مفرطة
وتلهب مع قلة الحمرة.
ولقد كان المؤلف غير موفق أيضا
في قوله (أما
الصفحه ١١٣ :
غير مقروءة بوضوح
٢٤٢) في قوله : واوقات
المرض اربعة ، يريد ان الادوار التي يمر فيها المرض هي اربعة
الصفحه ١٢٦ : . فهذا ما أمكن ذكره وهو
تمام القول في الجزء الاول. فلننتقل الى الجزء الثاني من الادوية المفردة والقوانين
الصفحه ١٤٢ : في المقالات : انه بارد مسدد
٦٣) في قوله (ويتخذ
منه حسن الادوية المشيفة ..) لعله يريد انه يستعمل
الصفحه ١٥٣ : القانون جاء قوله : نافع للعين المسترخيه. ـ اي يشدها ـ
١٠٣) هندبا : واسمها
اللاتيني Cichorium Endivia
الصفحه ١٥٥ : في الاولى. وجاء مثل هذا القول في تذكرة الكحالين. ولكن
محقق التذكرة استدرك في الهامش ص ٣٥٩ : كما نقل
الصفحه ١٥٦ : اكسيد الزئبق الاصفر.
وقوله : دخانه يذهب البصر.
يريد ان ابخرته مخرشة جدا توءثر على العين.
ومركبات
الصفحه ١٦٦ : ما يقصد به. وربما اراد به اللبن المزالة زبدته أي اللبن الخضيض. ودليلنا
على ذلك قوله أقل دسما وجبنية
الصفحه ١٧٩ : قوله (من تأكل الاماق) فربما يريد تأكل المآق. استعمل قشر شجر
الصنوبر وورقه وبذوره في الطب. ففي بذوره