الصفحه ١٦٦ : (١٥٣) : ينفع من الرمد الحار في ابتدائه لتبريده
ونقص المواد الحادة الى العين ، ومن الخشونة. وكذلك اذا
الصفحه ٨٠ : يكون ملبسا على اكثر
من نصفها. فيتم الابصار على ما ينبغي ولو كان الجفن الاسفل اعظم مما هو لكانت
الفضول
الصفحه ٦٤ : . والعنكبوتية غير صافية كصفاء الجليدية. وهي ـ اعني
الجليدية ـ صلبة غليظة القوام وهي على ما علمت من الصفاء فلو
الصفحه ٧٢ : الوجوه :
احدها : ان يكون هو يرسل شيئا
منه الينا فيدلنا به على نفسه حتى نعرفه ما هو.
والثاني : ان
الصفحه ١٣٨ : الاختصار من غير
ان نبين اوصافها في غير العين بل نقتصر على ما قبل فيما تنتفع فيها العين لئلا
يطول الكتاب
الصفحه ١٣٦ : فمنها اوراق ومنها بذور
ومنها اصول وقضبان ومنها زهر ومنها صموغ على ما ذكرنا. فما كان ورقا فينبغي (٣٨) ان
الصفحه ١٠ :
الساعة على الاقل ـ ولكن هذا لا يمنع من ان تكون هناك نسخة اخرى ربما قابعة في
احدى مكتبات الدول التي تعنى
الصفحه ٧٦ : ).
فهذا ما امكن بيانه في هذا الكتاب. وليس
هذا مقام نبرهن فيه على ذلك من طريق اخر فنخرج عن علم الطب فضلا عن
الصفحه ٥٢ : مع
الأخرى فيما يحل بها من الأذى وقوم قالوا ان جميع الحواس ينبغي ان تبتدىء من اصل
واحد وتنتهي الى شي
الصفحه ١٩ :
ـ (هدية التقدير والاكبار الى المجمع العلمي العراقي نفع اللّه العروبة به. من حسن
حسني عبد الوهاب الصمادحي
الصفحه ١٠٢ :
الفصل العاشر منه
في اسباب ضعف العين
اعلم ان اسباب الضعف : أما ان ترد على
جرم العين وهو سو
الصفحه ٢١٥ : المقراض
وتدخل فيه المهت او اسفل ريشة وتسلخه كما تسلخ الظفرة)
والمهت : آله جراحيه من نوع
المسبار كانت
الصفحه ٨٤ : الى علاجه حتى اذا زال عن حالته الطبيعية عرف مقدار زواله الى
أي جهة زال حتى يرده الى ما كان عليه. فاذا
الصفحه ١٧٨ : ) فعلاسوس : في
الاصل (جنس من العرطيثنا مآوه بالعل يوافق الما العارض) لم نعثر في المفردات والمراجع
التي بين
الصفحه ٢٠٣ : يعرض (٣٨)
من برد كالرمد الكائن عن الثلج فيعالج بالتعريق والتسخين والانكباب على بخار ماء قد
طبخ فيه