الصفحه ١٩١ : اذا اكتحل بالعسل.
وقيل ان دماغه كدماغ الخفاش في نفعه من
ابتداء الماء.
خل (٢٥١)
: يلطخ بالعسل على
الصفحه ٢١١ :
واذا استعملت في
علاجه الرادعات فلا تكن شديدة البرد وكذلك ما يجعل على الجبهة كالقلقديس (٧٨) في
الصفحه ١٧١ :
_________________
١٧١) نحاس : وهو معدن
معروف ، وان ما يستعمل منه في الطب هو احد املاحه وتكون بشكل كبريتات او كاربونات او
الصفحه ١٧٤ :
وهو سنبل العصافير. حار في الأولى يابس في الثانية. ينبت الاشغار اذا وقع في
الاكحال او مرّ سحيقة على
الصفحه ٢١٣ : جاحظة والدموع
اقل. وقل ما يكون السبل وليس معه دمعة.
المداواة : ينبغي ان تعلم ان ما سوى
الخفيف من
الصفحه ١٣٠ : يبعدها عنها. وهي
تنقسم الى قسمين : منها لطيفة ليست بقوية الجلاء وتصلح للاثر الذي ليس بغليظ
كالقليميا
الصفحه ٢٠٧ : المستندة على تجاربه
الخاصة.
٦٢) في الاصل : (والجشميرج).
وقد مر الاسم بنا في القسم الثاني من الجزء الثاني
الصفحه ٥٤ : مزاج الدماغ ص ٣٥). وربما كان من الاوفق
ان يقول : وطبعهما الى الحرارة والرطوبة (على) ما هو عليه الدماغ
الصفحه ٧٠ : التي تخرج من
الحدقتين. وهذه المناظر كالخطوط المستقيمة تذهب على سمت واحد الى قدام على مثال ما
الصفحه ٤٣ : العارضين لثقب العنبي ، وانواع المياه لئلا (١٨) يقع العلاج على خلاف ما يجب. وتكون. وتكون
عينه سليمه من
الصفحه ١٧ : على ما لدينا من مخطوطات ومطبوعات في الموضوع نفسه من قبل مؤلفين سبقوا عصر
المؤلف حيث كانت كتبهم من
الصفحه ٨٥ : لحرارتها ورطوبتها لان العضو الحار يجذب الى نفسه
اكثر من جذب البارد ، وفجوجة أدمغتهم تساعد على ذلك. ولو
الصفحه ١١٧ : ان يتجاوز حدّه فيتحدد على المريض ما هو اهم من مرض العين. وان كان المريض
كثير الحركة معتادا بها
الصفحه ٨٦ :
الاعتدال ايضا على ما تستحقه الاعضاء من المزاج الاصلي الخاص بكل عضو. وكلما كانت
اعضاؤه (١٥٦)
اقرب الى
الصفحه ٥٧ :
بيضاء. وطبعها الى
البرد واليبس ما هو. وسميت بهذا الاسم لصلابتها وانما خلقت صلبه لأجل مجاورة العظم