الصفحه ١٢٥ : حزيران الى آب (٢٨٦). ويصفى كل شهر من
الثقل ثم يخلط ما صفى منهما ويجمعان ويؤخذ نصف رطل منهما (٢٨٧) وفلفل
الصفحه ٢١٧ : (قد طبخ). فاضطررنا الى حذف احدى الجملتين.
هذا ولا بد لنا ان نكرر قولنا فنشير الى ان المؤلف قد دأب على
الصفحه ٦ : فتسمح للباحث
بالعثور على ضالته ان كانت له نسخ لم يكتب له ان يهتدي اليها خلال ما مر من فترات.
أخذ يحرر
الصفحه ١٢ :
لي ما اضيفه الى الكتاب ، استنسخته للمرة الاخيرة. وكان ذلك في اواخر عام ١٩٧٧. ومع
ذلك فقد كنت على ثقة
الصفحه ١٨٨ : يسيل من الثمرة بعد جرحها.
حيث يجمع ويجفف ويكون ما يدعى بالافيون. والذي يشتق منه ايضا جميع اشباه
الصفحه ٢١٤ : من تنقية
الدماغ. واما ما عتق ولم يكن خفيفا فليس له الا اللقط.
العلاج بالحديد : وينبغي قبل العلاج
الصفحه ١٦٨ : والتبريد. وعند بعضهم يميل الى البرد. والمغول منه بارد لا محالة وينفع من
الاكتحال ، يجلو العين
مرارة (١٦٢
الصفحه ١٨٠ : على مادة زيتية
طيارة تدعى زيت القرنفل ـ وهذا الزيت وهو عطري كان يستعمل الى أمد قريب في معالجة
الاسنان
الصفحه ٦٣ : يتم نفوذ المبصرات على التمام. وغذاؤها من
الشبكية (١٠٨).
وذهب بعضهم الى انها تتغذى من الجليدية. وانما
الصفحه ١٠٥ :
لا سيما اذا قرنت به
اعراض الرأس الدموية وهي ثقله (٢٠٤)
، والنوم الى غير ذلك من كدورة الحواس
الصفحه ٢٠٨ :
تتخلص العين من الدواء الاول وأثره. وذره مرة اخرى وليكن الذر في المآقين كما
وصفنا ثم ترد الجفن برفق
الصفحه ٢١٨ : حمراء لكثرة ما فيها من الاوعية. وقد تبدو أحيانا مائلة الى الاصفرار
خاصة لدى الشيوخ. وتصيب عادة الاشخاص
الصفحه ١١٨ : والرمد (٢٥٩) فانهما يختلفان كثيرا. وتكون مخزونة في
آلة من الابنوس او الزجاج. ولا توضع الادوية المبردة في
الصفحه ١٥٨ : . وقد ورد الاسم في القاموس المحيط : نباتات عشبيه
، ورقها كالهندباء حامض طيب ومنه مر. كلاهما نافع للعطش
الصفحه ١٦٧ : بطنه. وهو شبيه بالظبي ولكنه من غير قرون
١٥٨) مرى : في الاصل
: يلتحل به في امراض الغير التي يحشى فيها