الصفحه ٥٩ : الخلفي لكرة العين مكونة من العصب البصري
القادم من الدماغ وهي تقع ما بين الجسم الزجاجي Vitre (أي
الرطوبة
الصفحه ٧٨ : جعلت لحماية العين. واستمر هذا
الاعتقاد مدة تزيد على خمسة عشر قرنا أي من قبل عصر جالينوس (١٣١ ـ ٢٠١
الصفحه ١٠٧ : في الجحوظ. واما ادمال كما يفعل في القروح (٢١٧)
_________________
٢١٣) في الاصل : نامل
ايها حدث
الصفحه ١٢٣ : احيانا
٢٧٧) في الاصل : منحلت
فيها سو مزاح جار ياس ويحمى مزاج القلب اي يزيد حرارته
٢٧٨) في الاصل
الصفحه ١٢٨ :
والكحال ليس عليه ان
يبرهن على كون الدواء حارا او باردا (٥)
او رطبا او يابسا. [ ولا من أي الاجزا
الصفحه ١٣٩ : الملك : واسمه
Melilotos. وهو حشيشة ذات ورق مدور ومدرهم ـ اي غامقه ـ اخضر واغصان دقاق
جدا مخلخلة الورق له
الصفحه ١٤٠ : .
_________________
٥٣) ويعد من الادوية
المدرّة ـ مقالات ص ١٥٧ ـ أي كما يستعمل للعين
٥٤) آنسون : واسمه Anisum. ذو
الصفحه ١٤٦ : مزاجه ابرد قليلا من البدن المعتدل. وجاء أيضا : الصلب أكثر
غذاء من (النيمبرشت) أي المسلوق على النصف
٧٨
الصفحه ١٤٩ : ـ الغشاه ـ والصحيح هو ـ من العشاوه ـ اي
عدم وضوح الروءية ليلا. وصاحبها يدعى الاعشى
٨٩) دلب : بضم الدال
الصفحه ١٥٤ : البيض اي زوائد الورد.
وقد جاء في المنتخب ص ١٢٨ : هو
بارد ـ يريد الورد ـ يابس ، واليابس اقل قبضا من
الصفحه ١٥٧ : الجفون والخشونة الناجمة عن الرمد الحبيبي والجرب ـ اي التراخوما
ـ
١١٦) زبد البحر : جاء في
الاصل : وعند
الصفحه ١٦٤ : العمى الليلي اي ان المصاب به يبصر نهارا ولا يبصر
ليلا. واصل الكلمة فارسية ثم عربت
١٤٦) كرنب : وهو
الصفحه ١٧٠ : السبل. ـ وفي الاصل : ـ فيحل كهوبة الدم ـ ويقال كهبة العين اي
اذا علته غبرة غير مشربة سوادا.
١٦٨) مسن
الصفحه ٢٠٣ : من دم نفسه. وربما
كفى تكميد باسفنجة او صوفة مغموسة بمطبوخ او دهن ورد وطبيخ العدس. اي ان غمس
الاسفنجه
الصفحه ٢١٧ : ذلك
...). يعبر (أي الميل)
وعلى كل فانه يريد ان يؤكد
على معانية الجفن، فان حدث ان وجد الطبيب التصاقا