الصفحه ٢٢ : . والكحل (بفتحتين) : ان يعلو
منابت الاشفار سواد خلقة. وعين كحلاء أي شديدة السواد. ومنه سمي طبيب العيون
الصفحه ٢٧ : هو
التعريف. فيقال حد الكلام أي تعريف الكلام.
٣٨) في الأصل : في
وصف آجز اللعين التي تركت فبها
الصفحه ٨٢ : جهة المآق (أي الجهة الانسية) وواحدة الى جهة اللحاظ أي الجهة الوحشية
كما ان هناك عضلتين تدعيان
الصفحه ١٥٨ : القرن في معالجة الجري أي الرمد الجيبي ـ التراخوما ـ.
١٢٠) حماض : ـ جاء
الاسم في الاصل ـ حماظ ـ بالظاد
الصفحه ١٦٣ : العين ويملاها ـ اي يملاء القروح المجوفة. والكندر اسم معرب. ويدعونه
باللبان الذكر اي البستج.
١٤١) كندس
الصفحه ١٨٧ : يريده. اذ ان الذي يفيد من التمساح هو (زبله) اي فضلاته التي تفيد في
بياض العين. اما جلده المحرق فينفع
الصفحه ٢٣ : ، واعوذ باللّه من الزلل ، واسأله
(٩) التسديد في القول
والعمل. ولو لم يكن في جمعه فائدة الا كونه مقويا
الصفحه ٨١ : ) هكذا بالاصل. وهو
يريد بذلك كله تعريف العضله. ومعنى قوله: هو ان العضلة عضو مركب من عصب ووتر أو
رباط. وان
الصفحه ١٢٦ : . فهذا ما أمكن ذكره وهو
تمام القول في الجزء الاول. فلننتقل الى الجزء الثاني من الادوية المفردة والقوانين
الصفحه ١٤٢ : في المقالات : انه بارد مسدد
٦٣) في قوله (ويتخذ
منه حسن الادوية المشيفة ..) لعله يريد انه يستعمل
الصفحه ١٥٥ : في الاولى. وجاء مثل هذا القول في تذكرة الكحالين. ولكن
محقق التذكرة استدرك في الهامش ص ٣٥٩ : كما نقل
الصفحه ١٥٦ : اكسيد الزئبق الاصفر.
وقوله : دخانه يذهب البصر.
يريد ان ابخرته مخرشة جدا توءثر على العين.
ومركبات
الصفحه ١٨٥ :
شحم الأفعى (٢٢٦) : الطري نافع من
الغشاوة والماء لئلا ينبت الشعر المنتوف من الجفن. وقد تقدم القول
الصفحه ١٩٢ : الذبابة. تعد من السموم القاتله. وتستعمل طبيا بعد تجفيفها
وسحقها. وقوله (حاده معفنه محرقه) : والمعفن من
الصفحه ١٨ : ه) وقد اشرنا بتعليقاتنا عنه بكلمة (مقالات)
(ص ...) اي راجع كتاب العشر مقالات المطبوع في المطبعة