الصفحه ٨٦ : قبل الرهاق (١٥٨) لانها تكون أدنى حسا.
والفكرة لا تستعملها القوى النفسانية
فيصرف الى حواسهم اكثر
الصفحه ١٢٢ : (٢٧٣)
الطعام ويضعف الهضم. والقليل لا ينفذه في مجاري الغذاء التي ينبغي أن يسلكها. واما
في الكيفية فان
الصفحه ٢٠١ : كل واحد منها على الانفراد فأيها كان اكثر علامات فهو
اظهر واقوى. واعلم ان المشارك لا يستعمل فيه علامات
الصفحه ٤٢ : صلاحه ، بل ينبغي له ان
يجتهد في حفظ الصحه وردّها بالطف طريق يمكنه. ويستحب ان يطيّب معانيه (١٣) وان لا
الصفحه ١٣٥ : (٣١)
في غسل الحجر الارمني واللازورد والسادنج حتى يفارق القوة التي لا تزاد.
واما ما يترك بمحاذاة
الصفحه ٤٦ : شريفة
موقية (٤٣) جعلها الله تعالى
في الرأس لعلوه
_________________
٤١) في الأصل : في اعلا
البدن
الصفحه ١٢١ :
الاسباب الممرضة الا
أنا اخرنا ذكرها ] (٢٦٥)
فيستفاد من هذا القول ما فات من السالف. والصحة هي
الصفحه ١٩٧ : انها لا تزول سريعا في الشتاء بسبب
عدم التحليل. وربما انفطر الصفاق بسبب شدة تمدد يعرض به لاحتباس المادة
الصفحه ٢٠٤ : ء ، الا انه يكون يسيرا ليشغل (٤٤)
المعدة لئلا نبخر بخارا دخانيا. وقد يشتد الألم بحيث لا يستطيع المريض
الصفحه ٩٦ :
والثاني كالرمد ولا سيما الى عين من
ينظر اليه ، والثالث كالشعر الزائد ومن مرض العين ما لا يعدى ولا
الصفحه ١١٢ :
لا علاجا للجرب بل
توطيدا لمرور الاجفان على القرحة لئلا تمر الاجفان بخشونتها عليها تتكأها (٢٣٤
الصفحه ٨٤ : الى علاجه حتى اذا زال عن حالته الطبيعية عرف مقدار زواله الى
أي جهة زال حتى يرده الى ما كان عليه. فاذا
الصفحه ٩٣ : مرضا. وقد تكون سببا للسبل.
واعلم ان الاسباب ثلاثة اقسام (١٧٣) : باد وسابق وواصل. فالبادي ما لا يكون
الصفحه ١٦٨ : ما المطر ومديحل ... لا سيما ما ينسان وما الفقر مصر بالعين ـ. وربما
أراد بماء الفقر ـ ماء القعر ـ اي
الصفحه ٤١ : ضرره فانه لا يواتيه
كما في نفسه (٥)
ولا يفعل ما يرضي (٦)
غيره. واما ضرر غيره ، فظاهر ان الطبيب اذا لم