الصفحه ٢١٦ : : واذا
لم يستعمل تقطير ماء الملح والكمون في ذلك (والا التصقت) الملتحمة. ففي جمله والا
التصقت ، نجد كلمة
الصفحه ٤٥ : )
وقولنا يقي البدن (٣٦)
من الآفات فصل عانى (٣٧)
له الا انها لا تدرك ما كان مستورا محجوبا (٣٨)
فلذلك قلنا من
الصفحه ٧١ : تدركا المرئي في موضع واحد بعينه والا لم يدركا كليهما من موضع واحد (١٢٦) حول كل واحد من المحورين. فيقع
الصفحه ٧٢ : والا
لما كانت الحاجة الى تجويفهما ولذلك يتسع ثقب العنبي كما بينا ، وليس الا لمزاحمة
الروح نفسه وضغطه
الصفحه ٧٣ : ء المحاذية
لها الا صغيرا. والجليدية بالنسبة الى ما نراه صغيرة جدا ، بل وان أدعى في الانطباع
ان اللون المعين
الصفحه ٧٧ : الالتحام المذكور.
لقد ذكر ابن الهيثم القسم
التشريحي كما ذكروه من قبل الا ان وصفه يجيء مطابقا لما ستكون
الصفحه ٨٠ : بعض المنع. وهي
شعر (١٤٧)
الحاجب بمنزلة السياج حول الشيء. وخلقت الاجفان اصلب من العين والا لما صلح ان
الصفحه ٩٣ : يتبع المرض. ولا فرق
بين العرض والدليل الا بالنسبة الى المريض يسمى عرضا وبالنسبة الى الطبيب دليلا.
مثال
الصفحه ١٠٠ : يوجد في حالة الصحة. الا انه غير مؤلم وعند الخروج عنها يؤلم ويحسّ به
والثاقب : وكأنه يثقب العضو
الصفحه ١٠٤ :
وهذه الاقسام (١٩٩) المعتدل منها هو الوسط إلا المفرط في
جودة الابصار فأنه المعتدل وقد يعرض للعين من
الصفحه ١١٠ : الثاني الا ببرائه كالرمد
_________________
٢٢٨) في الاصل : (فاذا
لم (يعن) الاستفراغ والتنقية
الصفحه ١١١ : . اللهم الا يكون الرمد حدث عن القرحة فانه يكون تابعا لها فانه يزول
بزوالها.
الأمر الثاني : ان يكون
الصفحه ١١٤ : يجوز استعماله الا اذا قويت العين لأنه
يكثف تكثيفا شديدا. وان كان نوعا من التكثيف مطلوبا الا ان فعله في
الصفحه ١١٥ : طفلا لم
تقدم عليه باستفراغ قوي الا اذا خيف عليه من علة دموية يخشى منها هلاكه او غير
دموية. او يخشى عليه
الصفحه ١١٩ : فعلت بالعين
اليسرى. الا انك تقلب الميل وتجعل فرفينته نحو المآق الاصغر ، ثم تفتح الجفن
الاسفل بسبابتك من