الصفحه ٣١ :
القسم الاول من الجزء الثالث : في امراض
الملتحم. وهو ثلاثة عشر فصلا.
الفصل الاول منه : في كمية
الصفحه ١١١ : . وان كانت المخدرات كثيرا ما تفسد مزاج الروح
الواصل الى العين بتخديره وتمنع الرمد آخر الأمر من التحليل
الصفحه ٦ :
أشرت عليه بالمباشرة في تحرير المخطوط
على أمل الاهتداء الى نسخ خلال مدة التحرير ، وهي مدة قد تطول
الصفحه ٢٢٠ : يقول (فيعرض من ذلك السيلان الذي لا برء له).
نعود الى الجملة (واحذر ان
تحيف على الغده ... الخ
١٢٠
الصفحه ٥٧ : الدماغ فهي مغشاة بكلا الغشاءين الى ان تخرج من
العظم. وكذلك تجد العصبة المجوفة المؤدية حس البصر مغشاة
الصفحه ٣٠ : الحروف من الالف الى الغين (٤٧).
والجزء الثالث : في أمراض العين الجزئية
، واسبابها وأعراضها ، ومداواتها
الصفحه ٩٦ :
والثاني كالرمد ولا سيما الى عين من
ينظر اليه ، والثالث كالشعر الزائد ومن مرض العين ما لا يعدى ولا
الصفحه ١٨١ :
قلقنت (٢١٠) : أشد تجفيفا منه والقلقديس قريب منهما
في الفعل.
قرن الأيل (٢١١) : المحرق المبيض
الصفحه ١٤٦ :
بصل (٧٦) : حار
في الرابعة. اذا اكتحل بعصارته نفع من بدء الماء وظلمة البصر من اخلاط غليظة ، الا
انه
الصفحه ١٣٤ :
تصير خشكريشة (٢٧) عليه تكنّه من الآفات ، الى ان ينبت
الجلد الطبيعي. وهو كل دواء مجفف بلا لذع
الصفحه ٨٥ : لحرارتها ورطوبتها لان العضو الحار يجذب الى نفسه
اكثر من جذب البارد ، وفجوجة أدمغتهم تساعد على ذلك. ولو
الصفحه ١٦٦ : (١٥٣) : ينفع من الرمد الحار في ابتدائه لتبريده
ونقص المواد الحادة الى العين ، ومن الخشونة. وكذلك اذا
الصفحه ١٦٩ :
مر (١٦٥) : حار
في الثانية الى الثالثة. يجلو آثار القروح في العين ويملؤها ويجلو بياض القرني. وينفع
من
الصفحه ٩ : علم الكحالة.
لذلك اعدته الى موضعه ولم اعره كبير اهمية ، لانه ليس بغيتي التي جئت من اجلها.
وبعد
الصفحه ٨١ : منها
اعلم ان العين تحتاج الى الحركة كما
بينا في وضعها للبصر الى جهات كثيرة. ويكون لها اطلاع اكثر مما