الصفحه ١٧١ :
نحاس (١٧١) : حار يابس في الثالثة ينفع من صلابة الاجفان
ويحد البصر
نانخواه (١٧٢) : حارة يابسة في
الصفحه ١٤١ : للرطوبة
مقوية للعين. وهي متوسطة بين الحر والرطوبة.
آبار (٦٠) : وهو الأسرب المحرق منه. نافع من قروح
الصفحه ٥٦ : . وهكذا يشير في تذكرة الكحالين ص ٢٤ (ان
نباتها من الغشاء الصلب الذي يلي العصبة المجوفة) وفي المقالات (واما
الصفحه ١٥١ :
دم الحرباء (٩٦) ودم الضفادع الخضر : يمنع نبات الشعر
في الاجفان اذا قطر في موضع الشعر الزائد عقيب
الصفحه ١٨٥ : ء
في التذكره ص ٣٦٥ : (ينفع من نبات الشعر في الاجفان ومن نزول الماء في العين.) بينما
نجد ان المؤلف يحذر
الصفحه ٥٣ : القلب يصعد منه عرقان يحملان
الروح الحيواني (٧٤)
الى الدماغ. ويتشعبان وينتسجان (٧٥)
ويصير منهما غشاءان
الصفحه ٨٢ :
بتأدية العصب الذي هو جزء من ذلك العضل
، اما بان تشنجها ويلزم من ذلك حركة العضو الى جهة مبدأ العصب
الصفحه ٤٩ : الى حد ، ثم لم تجعل شديدة
الاستدارة لتقابل من المرئي اكثر مما يلقى المستدير. بل جعلت مائلة الى التفرطح
الصفحه ١٢٤ :
الباردة السمومية. ولا
يديم التحديق الى شيء لا سيما ان كان من الاعمال الدقيقة.
واعلم ان ما على
الصفحه ٦١ : قوامها ارق من الجليدية لتفيدها رطوبة لئلا يعرض لها جفاف من داخل
بسبب الحرارة. والجليدية مغرقة فيها الى
الصفحه ٨٣ : في وجود جنس العضل لما ذكرنا من حفظ العين بالمسك. واما
عضل الجفن ، ففي وسط الجفن الاعلى عضلة ترفعه الى
الصفحه ١٠٨ :
وهو علاج تفرق
الاتصال. والاستفراغ يكون اما على سبيل قطع المادة من مصبها بمنعها من ان تصب الى
العين
الصفحه ٧٣ : . وايضا
يلزم ان يدخل الى عينه صورة الوف من الناس اذا نظر اليهم. وتنطبع صورهم كلهم على
التمام في الجليدية
الصفحه ٧٠ :
أغشية. ويلطف كلما
سلك مسالك ضيقة بالحركة النارية التي فيه. وتندفع عنه الى المنخرين ما يخالطه من
الصفحه ٧٥ :
المحسوس انك اذا
نظرت الى الشيء المرئي وجدته بحالة من العظم. فاذا تباعدت عنه كثيرا ادركته اصغر
مما