الصفحه ٣٦ : يراعيها حتى اراد ان يتفرغ المواد.
الفصل الرابع : في منع ما يترقى من
الابخرة.
الفصل الخامس : في
الصفحه ٣٩ :
ينفع امراضا مختلفة
فيعرف هذا القسم. وعند تعداد منافعه ، ولذلك اذا اراد ان يرد ما يوافق كل مرض من
الصفحه ١٢٣ : فيكون
سببا.
واما الاحتقان والاستفراغ : اما
الاستفراغ الكثير فانه يضر العين ويضعف البصر لما ينقص من
الصفحه ١٢٦ : ويقوى العين ويحد البصر ، وبالجملة
فكلما تذكره في الاقرباذين (٢٨٩)
من الادوية المركبة النافعة في حفظ صحة
الصفحه ١٣٣ : كالتوتيا (٢٢).
والعاصر : هو الدواء الذي يبلغ من
تقبيضه وجمعه اجزاء العين الى ان تضطر الرطوبات الرقيقة
الصفحه ١٣٧ : كان من المعادن فيؤخذ اجودها
كالقلقديس (٤٤) (وأجوده
القبرصي) والزاج الكرماني. وتكون خالية من الممازجات
الصفحه ١٦٧ : بطنه. وهو شبيه بالظبي ولكنه من غير قرون
١٥٨) مرى : في الاصل
: يلتحل به في امراض الغير التي يحشى فيها
الصفحه ١٧٥ : حار
_________________
١٨٦) سمسم : وهو معروف ،
وعدا ما فيه من الفيتامينات فهو غني بمادة زيتية
الصفحه ١٧٦ : منه ، اذا اكتحل بها قوّت البصر وحدّته.
عروق الصباغين (١٩٢) : حار يابس في الثانية ، عصارته نافعة جدا
الصفحه ١٩٩ : من هذه الاقسام علامة تخصه لان المداواة تقع
على حسب (٢٢)
الانواع وتختلف باختلاف الاسباب.
العلامات
الصفحه ٢٠١ : السوداوي : فيدل عليه ثقل مع
كمودة وقلة التصاق وجفاف وازمان وحرارة (٢٩)
اقل من حرارة الصفراوي والدموي
الصفحه ٢١٦ : منه شيء ثم يقطر في العين
ماء الملح والكمون الممضوغين. هذا بعد ان يتحقق نقاء الملتحمة من السبل. ثم
الصفحه ٢١٧ :
فيه (١٠٣) ورد وعدس. ثم تفتح العين
وتأخذ ميلا وتبله بدهن ورد وصفرة البيض وتمرّه تحت الجفن خوفا من
الصفحه ٢٢٢ : ء في التذكره ص ٢٠٠ : (من تخثر
الدم في العروق او من طرفه)
والطرفه سيأتي ذكرها مفصلا.
١٢٦) في الاصل
الصفحه ٢٢٣ : ........................................................................ ٤٢
القسم الثاني من الجزء
الاول
في تعريف احوال العين وامزجتها والوانها