الصفحه ٨٣ : في وجود جنس العضل لما ذكرنا من حفظ العين بالمسك. واما
عضل الجفن ، ففي وسط الجفن الاعلى عضلة ترفعه الى
الصفحه ٩٠ : ليلا في المواضع
المظلمة اجود مما تبصر نهارا. وفي المواضع المشرقة لما يعرض من تحريك المادة
القليلة بسبب
الصفحه ٩٨ :
الفصل السادس منه
في اسباب اليبوسة
اسباب اليبوسة اربعة اجناس (١٨٥) : احدها ملاقاة ما
يجفف
الصفحه ١١٢ : وانصباب المواد
بسبب الحركة وقت القطع لا سيما ان كان الفتح بمفاتيح فلا يمكن ان يشمر مرة ثانية
من غير اذى
الصفحه ١١٤ : بعد عند ذكرنا
الأدوية. ثم بعد الانتهاء الى الانحطاط يستعمل ما يرخي ويحلل. وربما احتيج في كل
واحد من
الصفحه ١٢٢ :
وحفظ رطوبتها
الغريزية (٢٧١)
وسببا لتقوية الروح الباصر. وبدلا مما يحلل من العين ومتى كان على خلاف
الصفحه ١٣١ : يعدل قوام
العين لمزاجها حتى يمتنع من قبول الفضول المنصبة اليها والآفات الواردة كالطين الارمني
الصفحه ١٦٠ :
حلبه (١٢٦) : حارة في آخر الأولى
، يابسة في الأولى ولا تخلو عن رطوبة غريبة ، وطبيخها يشفى من
الصفحه ١٦٥ : ، مسكن لحدة وجع
العين ولذعها
_________________
١٤٧) كراث : وهو من الاعشاب
المعمره ذو بصيلة ارضيه وله
الصفحه ١٨٤ : (٢٢٤) : ادمان
أكله يضعف البصر.
شحم السمك (٢٢٥) : نافع من ابتداء
الماء في العين. ويحد البصر مع العسل
الصفحه ١٩٠ : . اذا مضغ ورقه استعمل
منه مع ملح نقى بواصر العين وأنبت اللحم.
خلاف (٢٤٩) : توضع ثمرته وماؤه على ضربة
الصفحه ١٩٣ : يتخذ عند ما يسبك النحاس والحديد
من على سقوف المواضع التي تسبك فيها. يقوي الاجفان ويمنع من السلاق منها
الصفحه ٢٠٧ : الرصاص ثمانية دراهم. انزروت مربى بلبن الاتن وكثيراء من كل واحد درهم.
تدق الادوية على حدة وتنخل وتوزن
الصفحه ٥ : خدمة
للتراث العربي في جانب من جوانبه ، ويعيد حياة لاثر يمثل مرحلة تاريخية وعلمية من
مراحل هذا الفن
الصفحه ٣١ :
القسم الاول من الجزء الثالث : في امراض
الملتحم. وهو ثلاثة عشر فصلا.
الفصل الاول منه : في كمية