الصفحه ١١ :
توهمت سابقا. لذلك قررت متابعة جهودي لعلي اعثر على نسخة
ثانية. فكتبت الى كل من مكتبة الكونكرس في امريكا
الصفحه ١٣ : ثانية ، عدت الى بغداد وانا على يقين ومتأكد تمام التأكد بان نسخة المخطوط
الذي حققناه هي النسخة اليتيمة
الصفحه ١٩ :
ـ (هدية التقدير والاكبار الى المجمع العلمي العراقي نفع اللّه العروبة به. من حسن
حسني عبد الوهاب الصمادحي
الصفحه ٢٢ : ء مستطاب ، وقد عزوته الى خزانة مولانا السلطان
العالم العادل ، المؤيد المظفر المنصور الملك الاشرف مظفر
الصفحه ٢٦ : ذلك. وهو أربعة اقسام :
القسم الاول من الجزء الرابع : في
الحاجة الى الدواء المركب وكيفية التركيب
الصفحه ٢٧ : .
_________________
٣٥) في الأصل : الجر
الأول. ابتدأ المؤلف من هنا بتقسيم الاجزاء الى فصول.
٣٦) في الأصل : الجر
الثاني
الصفحه ٢٨ : خلقتها وموضع كل واحدة منها.
والقسم الثاني من الجزء الاول : في
تعريف مزاجات العين والوانها وتنقسم الى
الصفحه ٢٩ : .
_________________
٤١) ربما كانت الجملة
(الذي يشركه عضو آخر) تعود الى الفرق.
الصفحه ٣٥ : .
الفصل الاول من القسم السابع : في منع
النوازل المنحدرة الى العين.
_________________
٦١) جاء في الأصل
الصفحه ٣٦ : .
الفصل الاول : في الحاجة الى الدواء
المركب.
الفصل الثاني : في كيفية التركيب.
والقسم الثاني من الجز
الصفحه ٣٨ : مكررة في
الامراض والاقرباذين ، لكنها (٧٢)
ليست على هذا الوضع. لأن المتأمل ربما طالع الفصل من أوله الى
الصفحه ٤١ : (٣)
« كلّ ميسر لما خلق له ». فمتى تعدّى (٤)
الانسان ما هو مطبوع فيه الى ما ليس مطبوعا فيه ، إستضرّ وضرّ. اما
الصفحه ٤٤ : : ان العين عضو آلي مدرك للألوان
_________________
٢٤) الارماص : يريد بها
القذى والصديد الحاصل
الصفحه ٤٥ : )
خاص. ومعنى قولنا آلي. نعني به العضو الذي لا يطلق (٣٤) على الجزء منه اسم الكل ولا حدّه. فان جزء
العين
الصفحه ٥٩ : البصري عند دخولة الكرة العينية الى
ما يقرب من خمسمائة الف شعبة ليكون الشبكة (عطا. ص ١) وعلى وجه الشبكية