الصفحه ٣٧٩ :
«وکان عدد الحضور يزداد مع اقتراب ساعة
الاحتفال، وعند منتصف الليل تماماً کان هناک عشرون صفاً من
الصفحه ٣ : الطاهرين، واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين.
وبعد: قبل الدخول في كتابة بعض السطور
التي تتعلّق بالبصرة من
الصفحه ١٥ : ، وذا القعدة وثمان ليال خلون من ذي الحجة سنة ٦٠ هـ وكان قد اجتمع إلى الحسن عليه السلام مدة مقامه بمكّة
الصفحه ٥١ : على حل هذه المسائل وكثير من المسائل المهمة الأخرى المتعلقة بنظام الري القديم في العراق العربي.
وكان
الصفحه ٨٨ : الشمال بحيث يدخل كالأسفين في السنجقين المذكورين.
وقضاء القرنة عبارة عن مستنقع واسع يحوي
مساحات صغيرة من
الصفحه ١٤١ :
الاقتراض منهم. وكان
بالإمكان التخلص من كل هذه المساؤى لو أنشئ بنك للدولة يلزم بأن يفتح لصالح
الصفحه ١٥٧ :
الدولة العثمانية وهم
لا يعينون من قبل حكومات الدول المعنية بالقضية وإنما ينتخبهم لمدة خمس سنوات
الصفحه ١٥٨ : إدارة (Dette
Publique)
بأسلوبين: بمساعدة المفتشين وبواسطة
مفوض خاص من قبلها. يخول المفتشون بفحص السجلات
الصفحه ١٦٨ : التي ينبغي أن لا تتم إلّا تحت إشراف السلطات العثمانية المختصة.
واهتماماً منها بتوسيع تربية دود القز
الصفحه ١٧٢ :
مساعدة إدارة (Dette
Publique)
وقد وافقت هذه الأخيرة على أن تخصص للخزينة اعتباراً من ١٩١٣
الصفحه ٢٠٦ : .
وقبل أن تبدأ القبيلة تحرکها ببضع ساعات
ترسل في البدء الأغنام إن وجدت يرافقها الرعاة وعدد کبير من الکلاب
الصفحه ٢١٣ :
کوفيته على أن يردد في کل حالة من هذه الحالات عبارة «أنا دخيلک» أي أنا تحت حمايتک. ولهذا بإمکاننا أن نجد
الصفحه ٢٤٣ : خاص. فمنذ اللحظة التي يخرج فيها المهر إلى النور يحاط بالرعاية والاهتمام من قبل العائلة کلها فيصبح بفضل
الصفحه ٢٦٤ : من ذوي الأطواغ الثلاث، ومنح لقب «ملت باشي» أي رئيس طائفة وتسلم «براءت» وهي وثيقة سلطانية تفوضه حکم
الصفحه ٢٦٦ : تعلقها بدينها ولغتها وعاداتها وأعرافها باعتبار أن هذه الأمور تشکل الأسس التي توحدها وتجعل منها شعوباً