الصفحه ٣٧٦ : الصابئة في صلاتهم الى مانه ربه وإلى ما أدربوثا وملوک الجنة الآخرين والى يحيى وآدم وسام بن نوح وإلى شهدا
الصفحه ٢٣٩ : سواء «المعدان» الذين يربون الجاموس في مستنقعاتهم و «الشاوية» الذين يمتلکون قطعاناً کبيرة من البقر
الصفحه ٦٤ : كوقود بهيئة أقراص مصنوعة من خليط من روث البقر المجفف والقش المقطع المشبع بالأسفلت.
أما عن النفط
الصفحه ٢٤٧ :
العراق الجنوبي على نطاق واسع نوعما فإن تربية الأغنام والبقر هي أوسع من ذلک انتشاراً. فقد انصرفت القبائل
الصفحه ٣٣٦ : البقرة وقد أسقط منها المؤلف عبارة «ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون» ـ المترجم.
(٢) هذه هي الآية من
سورة
الصفحه ٣٦٦ :
الصابئة فهي لحم الخروف (وليس النعجة) والدجاج وبيض الطيور وبعض الأسماک. أما لحم البقر والثيران والجاموس فهي
الصفحه ٢٤٠ :
أجل البقاء.
لم يسم الجمل «سفينة الصحراء» عبثاً ذلک
أنه لا يوجد حيوان قد أهلته الطبيعية للتنقل
الصفحه ١٤٤ : البنك
الامبراطوري عمد ابتداء من ١٨٩١ إلى إنشاء صناديق للتوفير في فروعه كافة داخل الدولة العثمانية نكون
الصفحه ٢١٠ : ينامون أثناء السير وذلک بأن يتمددوا على طول ظهر الجمل ويدخلوا أرجلهم في أکياس مثبتة في عنقه کي لا يسقطوا
الصفحه ٢٤١ : النوع الثالث فهو جمل الجري الذي يتميز بسرعة مدهشة في الجري وهو لا يتعب ويستطيع أن يقطع بسهولة مسافة تصل
الصفحه ٩ : قبيلة عبد القيس وهي معروفة في
ولائها ونصرتها للإمام علي عليه السلام في حرب الجمل فهو جلّي واضح من خلال
الصفحه ١٠ : الأحنف بن قيس، وان بني سعد لم تقاتل عليّاً عليه السلام يوم الجمل؛ إذ بعث الأحنف إلى الإمام عليّ عليه
الصفحه ١٩٨ : براحته، في تلک الحالة. فبعد أن يضعه أهله على الجمل لا يعودون يهتمون إلا بالحرص على أن لا يقع من جمله
الصفحه ٢٠٦ : تغطيها الستائر لکن الأغلبية يکتفين بـ «شکدوف» (٢)
وهي عبارة عن سلال کبيرة معلقة على جانبي الجمل يجلس فيها
الصفحه ٢٠٩ : النزاع عادة عندما تعمد إحدى القبائل بعد أن تعجز عن إطعام ماشيتها التي ازدادت أعدادها کثيراً بتأثير جملة