الصفحه ٣١٨ :
من جانب شرکائهم في
الدين سابقاً وکذلک من جانب السلطات العثمانية إلى حد قامت معه أمام الدول
الصفحه ٣٢٦ : للمسيح سراً، من التعرض للاضطهاد والموت بسبب الارتداد عن الاسلام (١).
أما عن الدعاية البروتستانتية بين
الصفحه ٣٣٢ : .
وتوجد هذه المدارس الدينية في مدن ولاية
البصرة الأخرى ففي العمارة مدرستان ومدرسة واحدة في کل من الناصرية
الصفحه ٣٣٨ : فريق من الباحثين يعتبرهم مجرد عبدة نجوم انتقلوا إلى العراق الجنوبي من حران القديمة عندما دمرها المغول
الصفحه ٣٥٠ : الشديدة إلى درجة بحيث ان من يتقمصونه لا يمکن أن تشفيه لا صلوات ولا تعاويذ عدد کبير من الکهنة (١).
وليس
الصفحه ٣٦٠ :
الطقوسية من الديانة
الصابئة، وسنبدأ ذلک بالحديث عن رجال الدين الذين يلعبون في حياة الصابئة دوراً
الصفحه ٣٦٩ : رذيلة وأن يمتنع عن ارتکاب أي إثم أو دنس، وهو ملزم بنفس الدرجة من الصرامة بأن يتحمل دون تذمر الهموم
الصفحه ٣٧١ : الأيسر.
٤) «النصيفة» وهي نوع من الطبرشيل يلقي
على الکتف إلى جانب العنق ويتدلى من الأمام حتى الرکب
الصفحه ٣٧٢ :
الوليمة الجنائزية
أمراً حتمياً حتى بالنسبة للفقراء ولو کان کل ما يقدمه هؤلاء من الطعام يتألف من
الصفحه ٣٧٧ : عدم بناء معابد دائمية وذلک کي لا يثيروا فضولاً هم في غنى عنه من جانب من يغايرهم في الدين ولکي يتجنبوا
الصفحه ٥ : انشعبَتْ منها إلى أماكن مختلفة (٢).
فضل
البصرة
قال الإمام عليّ بن أبي طالب عليه
السلام قال لي رسول الله
الصفحه ٨ : كتابه «نزهة القلوب»: الشيعة الإمامية في العراق من العرب يتواجدون في نواحي البصرة والكوفة والحلة
الصفحه ٢٦ :
والكتاب كما هو واضح من عنوانه لا يقتصر
عل موضوع معين، بل يتناول بالبحث كلّ ما يتعلق بولاية البصرة
الصفحه ٤٢ : ٧ أرشينات، وتستخدمه عادة المراكب الشراعية العربية لنقل الحبوب والغلال من المنطقة الخصبة جداً التي يرويها شط
الصفحه ٦٦ :
وتوجد مناجم الفحم الحجري التي يستخرج
منها فحم جيد النوعية لسد حاجات الملاحة والصناعة المحلية في