الصفحه ٣٥٤ :
فهو مثلاً لم يکن يري
بأن من الواجب فرض العقاب على الشخص ذو الأفکار الآثمة طالما إنه لم ينفذ هذه
الصفحه ٣٥٥ :
وهکذا.
٥ ـ النوع الخامس من العذاب مخصص للذين
يکنون الضغينة للقريب وخصوصاً لأولئک الذين يصطلحون
الصفحه ٣٧٠ :
والثالث في المساء
بعد أن تضاف إليها کمية قليلة من اللوز والجوز والکشمش. أما السبعة والخمسون قرصاً
الصفحه ٢٩ :
الفصل الأوّل
لم تكن ولاية البصرة حتى الربع الأخير
من القرن التاسع عشر أكثر من جزء من باشوية
الصفحه ٣١ : .
تبلغ مساحة ولاية البصرة بما في ذلك
الحسا والقطيف وقطر حسب تقدير ف. كونيه (١)
ما يقرب من ١٣٠٠٠٠ كم مربع
الصفحه ٣٦ :
السنين ولذا فليس من
المستغرب أن نجد أن المواضع التي كانت قبل ٣٠٠٠ سنة أي منذ وقت قريب من وجهة نظر
الصفحه ٥٣ :
في الوقت الحاضر بؤرة
لكل أنواع الملاريا التي تتخذ في القسم الجنوبي منه وفي منطقة البصرة طابع الوبا
الصفحه ٥٧ :
في السنتمر المكعب
الواحد من ماء أخذه من الموضع الذي يأخذ منه السقاة المياه. وقد استطاع السيد بوريل
الصفحه ٦٨ : فرستاً إلى الجنوب من القرنة وتتخلف بمقدار ١٠٠ فرست عن الحاجز الحصباوي القائم عند مصب شط العرب في الخليج
الصفحه ٧٣ :
تقع بطارية مدفعية
بنيت منشآتها من الطين وسعف النخيل ويقيم فيها جنود المدفعية ويقوم هناك أيضاً
الصفحه ١٠٧ : وقد طمرت بقاياه الخندق المتاخم له. وراء السور ضاحية تتألف من ثمانين قرية ومستوطنة غارقة في البساتين
الصفحه ١٢٠ :
ويتبع الوالي إلى جانب الأفراد من
الموظفين مجلس يضم بالإضافة إلى المعاون والدفتردار والمكتوبجي كلاً
الصفحه ١٢٣ :
مجلس الناحية الذي
يتألف من ممثلي رجال الدين المسلمين وغير المسلمين ومن أشخاص منتخبين من قبل السكان
الصفحه ١٢٤ : المدينة حيث يوجد مثل هذا المجلس في
ولاية البصرة في كل من العمارة والناصرية والهفوف أي في المدن الرئيسية في
الصفحه ١٥٦ :
في مجلس (Dette
Publique)
مندوب واحد بهيئة مفوض من قبل حملة السندات المالية العثمانية الممتازة. وقد