الصفحه ١٠٢ : ضفة البحر وعلى الاشواك علماً بأنه يوجد مقابل كل عود من العشب عشرون حجراً على حد تعبير بالكريف
الصفحه ١١١ : وتستغرق سفرتهم بأجمعها بما في ذلك انتقالهم بالبحر ما يقرب من شهرين.
ولا يوجد في العجير سكان حضر لذلك فإن
الصفحه ١١٤ : ء الواطئة تحرقها الشمس وتختفي بالقرب من البحر لتحل محلها رمال متحركة غرينية بعض الشيء يختلط فيها الوحل
الصفحه ١١٥ : سكانها يعيشون على البحر الذي يقدم لهم السمك كغذاء ويوفر لهم وسيلة للعيش الرغيد ونعني الرزق الذي يتأتى من
الصفحه ١٣٧ :
من مدرسة الحقوق
ومدرسة الطب والمدرسة العليا للعلوم السياسة والأدارية والمدرسة البحرية والمعهد
الصفحه ١٦٧ :
Publique)
على ما يصاد من البسفور وبحر مرمرة فقط. وقد بلغ إيراد هذه الضريبة في ١٨٨٢ ـ ٢٢،٦٣٦ ليرة عثمانية
الصفحه ١٧٧ : لسهولة انتقال عدوى الطاعون والکوليرا إلى سواحل بحر قزوين عن طريق فارس او بواسطة طريق: البصرة ـ بغداد
الصفحه ١٧٨ : المحمرة والکويت والمنامة في جزيرة البحرين وبوشهر وبندر عباس وکوادر ومسقط إلى جانب المستوصف الرئيس في الفاو
الصفحه ١٨١ : الخليج وبامکان السفن القادمة إليها من البحر أن تتصل بکل حرية بميناء المحمرة الواقع في منتصف المسافة بين
الصفحه ١٩٩ : الآخرين.
لکن ظروف حياة التنقل تحتم أن تتمتع
البدويات بحرية کبيرة بالمقارنة مع نساء المدن، ذلک أن أنعدام
الصفحه ٢٧١ : عندما حصلت هذه الدول على الحق في أن تتاجر بحرية تحت علمها الخاص غير أنها لم تستطع مع ذلک أن تصل إلى درجة
الصفحه ٢٨٨ : المدن المتاخمة للبحر بما فيها القسطنطينية نفسها. وقد ازداد تدفق هؤلاء بفضل الاجراءات التشجيعية التي
الصفحه ٣٠٥ : اسطنبول والقدس الذين سمحا للمبشرين بالوعظ بحرية إلى الکاليرا على أثر شکوى من رجال الدين الأرمن
الصفحه ٣٢٤ :
mission) التي أنشأت فرعاً لها في جزيرة البحرين في ١٨٩٣
وأخر في مدينة العمارة على دجلة في ١٨٩٤
الصفحه ٣٨٥ : تذکر مآثر الصابئة بأن الصابئة الذين قادهم ملکهم الأسطوري فرّوق ملکة ماتوا فيه في البحر الأحمر. وتقوم کل