الصفحه ٧ :
وقال ابن المنادي أيضاً: حدّثني محمّد
بن حمّاد أبو جعفر الدباغ، قال: حدّثني أبو الربيع الزهراني
الصفحه ١٠٣ : جداً هو أن تصنع منه حلويات بسيطة.
أما عن الحيوانات التي تعيش في سنجق
الحسا فأهمها الغزال والضبع وابن
الصفحه ٩ :
وكان الإمام علي عليه السلام يأمر عبد
الله بن عبّاس بالإحسان إلى ربيعة فقد قال عليه السلام إلى ابن
الصفحه ٢١ : بن مسلم بن حسان بن شريح
العبدي، البصري (٢).
ذكر أهل السير أنه كان من الشيعة في
البصرة فلما بلغه خبر
الصفحه ٣٥٧ : ذلک إشارة إلى الطريقة التي سيموت بها يشو مشيهه ثم أوصى روهة تقجة ابنه أن يعمد أتباعه لا في النهر أو
الصفحه ٨٣ : زياراته للناصرية كان يتجنب التوقف فيها مفضلاً العيش في خيمة تُضرب له خارج سور القلعة. أما ابنه فالح الذي
الصفحه ٢٩٥ : على تسميته احتراماً. وکان هذا في أول الأمر ينتخب من قبل اجتماع عام يضم الأساقفة النساطرة لکن حدث في
الصفحه ١٣١ : هذه الشخصية الدينية العليا في الإمبراطورية العثمانية يعين ويقال بمراسيم سلطانية ولهذا فإنه ليس أكثر من
الصفحه ٣٦١ :
فيها من الأب إلى
الإبن ولا ترغب هذه العوائل في التخلي عن الفوائد العديدة التي يوفرها لها وضعها
الصفحه ٧١ : مدخل المدينة، وهو عبارة عن بناية واسعة تتألف من طابقين مبنية باللبن لا يميزها شئ عن الأبنية المحيطة بها
الصفحه ٧٦ :
بوبيان هما خور عبد
الله وخور عسابي الصالحان لسير السفن بما في ذلك ذات الغاطس الكبير (١)
وهكذا ينزل
الصفحه ٢٣٢ : البدو، في أسرة واحدة تنتقل فيها من الأب إلى الابن أو الأخ أو العم. لکن عدم أهلية خلفاء هذا الشيخ أو ذاک
الصفحه ٢٨٦ : القوانيين العثمانية أعادة بناء أبنية الکنائس والأديرة القائمة دون تأخذ موافقة خاصة من الحکومة في کل مرة. أما
الصفحه ٣٤٢ : التعميد، غير إن يحيى أجل القيام بذلک الى اليوم التالي. وعندما ذهب في الصباح الباکر إلى النهر لکي يغطس في
الصفحه ٣٣٩ : الموصل جمع کل المعلومات التي أوردها فيه من أحد الصابئة مباشرة وهو ابن أحد القسس (١)
الصابئة. لقد کان هذا