الصفحه ٣٢٣ :
وصل من اميركا في
نهاية ١٨٩١ ممثلو (١)
«arabian
mission» وکانت هذه قد تأسست في منتصف ١٨٨٩ بفضل جهود
الصفحه ٣٥٠ : لها نباتاتها وأنهارها ومدنها، وفيها يمکن أن يوجد، بإرادة ما أدربوثا الموت والحزن وذلک على الرغم من أن
الصفحه ٣٦٩ :
عليه أن يأتي به
بنفسه وطبيعي أنه ينبغي على الشالمانه متهيمن بشکل خاص أن يکون صارماً في تجنب أية
الصفحه ٣٧٠ :
والثالث في المساء
بعد أن تضاف إليها کمية قليلة من اللوز والجوز والکشمش. أما السبعة والخمسون قرصاً
الصفحه ٣٧٣ :
ويستمر طقس الزواج الذي لا يجريه إلا
الأساقفة ثمانية أيام ويتحتم أن يبدأ في يوم أحد فتتوجه الفتاة
الصفحه ٣٧٨ : أيامه الخمسة مکرس لواحد من ملوک الجنة ويتحتم على الصابئة جميعهم في هذا العيد ذکوراً وإناثاً أن يغتسلوا
الصفحه ٣٨٠ :
المذبح ويساره في حين
يقف الکنزفرة في الوسط مباشرة قبالة المرتفع الطيني الذي يقوم مقام المذبح والذي
الصفحه ١٠ :
تميم لم يغب لهم نجم
إلّا طلع آخر، وانهم لم يسبغوا بوغم في جاهلية ولا إسلام، وأن لهم بنا رحماً ماسة
الصفحه ٦٧ :
وتفسر الشحة النسبية في الثروة المعدنية
في العراق الجنوبي طبعاً بانعدام السلاسل الجبلية والمرتفعات
الصفحه ٦٨ : فرستاً إلى الجنوب من القرنة وتتخلف بمقدار ١٠٠ فرست عن الحاجز الحصباوي القائم عند مصب شط العرب في الخليج
الصفحه ٦٩ : المعبد والكثير التراب أثناء الجزر عندما ينقطع الاتصال مع المدينة بواسطة القوارب بسبب عدم وجود المياه في
الصفحه ٧٥ :
ثلاث ساعات سيراً في
الصحراء. لقد نشأت الزبير كما أشرنا إلى ذلك سابقاً على انقاض البصرة القديمة في
الصفحه ٨٤ :
وعندما اجتاح الطاعون
في ١٨٣١ العراق بأجمعه وجه أول ضربة لرفاهية هذا المركز التجاري العربي الصرف
الصفحه ٨٦ : ومعناه «النهر الثعباني» وهو اسم أطلق عليه بسبب كثرة التعرجات في مجراه (١).
وتدين شطرة المنتفك بقيامها
الصفحه ٩٨ : يختلف في ظروفه بدرجة لا يستهان بها عن العراق الجنوبي.
يطلق إسم الحسا أو «الأحساء» بصيغة
الجمع ومعناه