الصفحه ١٦١ : من إدارة (Dette Publique) للحصول على موافقة ممثلي الدول في اسطنبول على أن تفرض ضريبة الدخل على
الصفحه ١٦٦ :
الاجراءات اللازمة لتوسيع صناعة الخمور المحلية وذلک بمساعدتها
مثلاً في مکافحة الفيلوکسيرا (١).
فقد وزعت
الصفحه ١٧٤ :
فيها إلى أن يقوم
أصحابه بتصديره إلى الخارج أو إلى أن تشتريه الـ
«ريجي» نفسها.
وطبيعي أن
الصفحه ١٩٣ : وإذا ما کان الرحالة الأوروبيون القليلون الذين تغلغلوا في أعماق شبه جزيرة العرب قد لا حظوا في بداية
الصفحه ٢٣٦ :
والتي انتقلت إليه
منذ عدة مثاث من السنين خضعت في نهاية الأمر لتأثير الطبيعة المحيطة المهدئ
الصفحه ٢٣٩ : التي تقطن في الأهوار والمستنقعات ضمن حدود ولاية البصرة والتي تشتغل بتربية الجاموس وزراعة الرز. ولا يزيد
الصفحه ٢٥١ : ، و «الداري» التي يربيها المنتفقيون بالدرجة الأولى والتي تتخلف في کل الحالات عن الأنواع الأخرى، وأخيراً
الصفحه ٢٦٧ : کلتاهما تحتکران التجارة فيه في القرن الثاني عشر مسألة حيوية للغاية بالنسبة لهم. ولم تکن المعاهدات التي
الصفحه ٢٨١ : الأشکال. وعلى هؤلاء الأخيرين بدورهم أن لا يتدخلوا في نشاط المبشرين ويعيقوهم عن تأدية واجباتهم دون اتصال
الصفحه ٢٨٢ :
الشرقيين إلى الوحدة
تنظيماً أکثر ملائمة فأسس لهذا الغرض في ١٨٦٢ قسماً خاصاً في مجمع انتشار الايمان
الصفحه ٢٩٢ :
مقراً لرئيس
الأساقفة.
ولم يکن الباب العالي يعترف بهذا الأسقف
شأنه في ذلک شأن بقية الوکلا
الصفحه ٣٠١ :
برداي زنزل الذي کان
داعية متحمساً للمنوفستية في القرن السادس وحقق نجاحاً کبيراً بين نساطرة ما بين
الصفحه ٣٢٦ : قلة عدد الجالية الأرمنية هناک فإن عدد من تحول من الأرمن إلى البروتستانتية في بغداد يصل إلى ٤% من عددهم
الصفحه ٣٢٧ :
البصرة عن ٥،٠٠٠
فضلاً عن أنهم منتشرون بأعداد کبيرة أو قليلة في کل مدن العراق الجنوبي ومراکزه
الصفحه ٣٦٠ :
الطقوسية من الديانة
الصابئة، وسنبدأ ذلک بالحديث عن رجال الدين الذين يلعبون في حياة الصابئة دوراً