الصفحه ٢١٣ :
أقارب القتيل حول دفع
ثمن الدم «الدّية» لکن أولئک قلما يوافقون على مثل هذه الصفقة ويفضلون في
الصفحه ٢٢٥ : قريباته الکبيرات السن او وهو الغالب، عجوزاً من مخيمه تعمل خاطبة. ويتفق الخطاب في حالة الموافقة مع والدي
الصفحه ٢٣٤ :
الصحراء ويعمد هؤلاء
الأخيرون باعتبارهم. قضاة تحکيم على محاولة مصالحة المتخاصمين في القضايا
الصفحه ٢٤٨ : أکواخهم المعمولة من القصب لأن الجاموس لا يمکنه أبداً الاستغناء عن الماء الذي يقضي فيه القسم الأغلب من
الصفحه ٢٥٦ : الثانية التي تعيق
ازدهار الزراعة في العراق الجنوبي هي قلة سکان المنطقة وما يؤدي إليه ذلک من قلة الأيدي
الصفحه ٢٥٧ : في مستوى النهر ولذلک فإنها تروى تلقائياً بواسطة المد، الذي يتکرر مرتين في اليوم فيرفع المياه في
الصفحه ٣٢٣ :
وصل من اميركا في
نهاية ١٨٩١ ممثلو (١)
«arabian
mission» وکانت هذه قد تأسست في منتصف ١٨٨٩ بفضل جهود
الصفحه ٣٥٠ : لها نباتاتها وأنهارها ومدنها، وفيها يمکن أن يوجد، بإرادة ما أدربوثا الموت والحزن وذلک على الرغم من أن
الصفحه ٣٦٩ :
عليه أن يأتي به
بنفسه وطبيعي أنه ينبغي على الشالمانه متهيمن بشکل خاص أن يکون صارماً في تجنب أية
الصفحه ٦٢ : يمتلكها في أوروبا العرف الذي يوجد في رأس ذكر هذا الطائر ويسبب من أن شحم هذا الطير يعتبر دواءً جيداً
الصفحه ٦٧ :
وتفسر الشحة النسبية في الثروة المعدنية
في العراق الجنوبي طبعاً بانعدام السلاسل الجبلية والمرتفعات
الصفحه ٦٨ : فرستاً إلى الجنوب من القرنة وتتخلف بمقدار ١٠٠ فرست عن الحاجز الحصباوي القائم عند مصب شط العرب في الخليج
الصفحه ٦٩ : المعبد والكثير التراب أثناء الجزر عندما ينقطع الاتصال مع المدينة بواسطة القوارب بسبب عدم وجود المياه في
الصفحه ٨٦ : ومعناه «النهر الثعباني» وهو اسم أطلق عليه بسبب كثرة التعرجات في مجراه (١).
وتدين شطرة المنتفك بقيامها
الصفحه ٩٨ : يختلف في ظروفه بدرجة لا يستهان بها عن العراق الجنوبي.
يطلق إسم الحسا أو «الأحساء» بصيغة
الجمع ومعناه