الصفحه ٣٣ : منذ القدم بأنها (مخزن حبوب مقدمة آسيا).
وتبعاً لهذا التقسيم الطبيعي لولاية
البصرة فإنها في وصفنا لها
الصفحه ٤٣ : أرشيناً في موسم الفيضان وأرشينين في موسم الصيهود. وإلى الأعلى من العمارة قليلاً يتفرع من الجانب الأيمن من
الصفحه ٨١ : حصن قلعة الدراج الواقعة على حدود ولاية بغداد حيث يتوغل السنجق المذكور في هذه الأخير عميقاً ممتداً على
الصفحه ١٠٢ :
الجنوبي. أما الرياح
الغالبة في سنجق الغالبة الحسا فهي الرياح الشمالية الغربية التي تهب في أثنا
الصفحه ١٢٢ :
كل منها ما بين أربعة
إلى خمسة أشخاص في جميع المراكز الكمركية على جانبي شط العرب ودجلة والفرات
الصفحه ١٣١ : هذه الشخصية الدينية العليا في الإمبراطورية العثمانية يعين ويقال بمراسيم سلطانية ولهذا فإنه ليس أكثر من
الصفحه ١٤٤ : في قضية بناء السكك الحديد في الدولة العثمانية فقد أنهى في ١٨٨٨ بمساعدة (Comptoir d , Esvompte) خطين
الصفحه ١٥٢ : البنك العثماني ومن المصرفين المحليين في اسطنبول (١).
ولم تنجح محاولات الباب العالي لحل
المشكلة باللجو
الصفحه ١٥٤ :
وهكذا قضت الاتفاقية
التي وقعت في ١٠ تشرين الثاني ١٨٧٩ بأن تؤجر الحكومة لهذه البيوت المصرفية لمدة
الصفحه ١٦٨ :
وهي الحرف التي کانت في الماضي مزدهرة في الدولة العثمانية استصدرت إدارة (Dette Publique) قراراً يمنع
الصفحه ١٩٥ :
البدو للشتاء الذي
يعتبرونه «فصل الجوع» کرات صغيرة من حليب النوق تنشف جيداً وتکبس ثم تجفف في الشمس
الصفحه ٢١٢ :
القضاء على حياته.
ولهذا فإن سفک الدم يکون في هذه الحالة
ظاهرة نادرة واستثنائية علماً بأن مثل
الصفحه ٢٤٦ :
المحلّي. ولأن
السلطات المحلية ليس في مقدورها أن توقف سوء الاستغلال، هذا فقد أقتنعت بضرورة
الصفحه ٢٥٠ : جرى دمجها في
الناتج العام مع الخرفان والنعاج بسبب من أن الضريبة على هذه وتلک هي ضريبة واحدة فإنها تؤلف
الصفحه ٢٨٠ :
لکل ما قيل وکتب قبله
بشان إصلاح وضع الدعاية الکاثوليکية في الشرق. وکان البابوات أنفسهم، وهم ذوو