الصفحه ١٥ : المؤمنين والمسلمين .... إلى آخر كلامه فبكى أهل البصرة كلهم، وصلّوا عليه (١).
ثانياً: دور شيعة البصرة في
الصفحه ٣٩ : لهذا الغرض لكن بناءها لم يساعد إلّا جزئياً على إعادة الفرات إلى مجراه القديم (١).
ويمر الفرات إلى
الصفحه ٤٤ : إلى القرنة.
ودجلة بالمقارنة مع الفرات يكون أقصر
بمقدار مرة ونصف تقريباً ولكنه يفوق توأمه في سرعة
الصفحه ٤٨ :
من شط العرب يمتد
لمسافة ٦٨ فرستاً من الخليج إلى مصب قناة « أبو جودي » بالقرب من قلعة شيخ المحمرة
الصفحه ٥٠ : إلى الأعلى قليلاً من الفلوجة ويصب في دجلة بالقرب من بغداد وكذلك الأنهر التي توازيه وهي على التوإلى من
الصفحه ٥٣ : ء المحض. ويمكننا أن نتبين إلى أي مدى يكون المناخ قاتلاً هناك بالنسبة للأجانب من المثل الذي اطلقه العرب
الصفحه ٦٥ : إلى الجنوب الشرقي أو من كركوك حتى سفوح شاه كوه وراء قصر شيرين بما يقرب من ٣٠٠ كم (١)
وتخرج تفرعات هذا
الصفحه ٧٦ : مقدارها ٢% ينقلونها بالطرق المائية المذكورة وبسفن شراعية عربية إلى الزبير التي يقوم سكانها بعد ذلك
الصفحه ٨٧ :
نهر الفرات وهو
الشريان الرئيسي الذي تنقل بواسطته إلى البصرة جميع الغلال المعدة للتصدير إلى الخارج
الصفحه ٩٧ :
البضائع إلى نجد
وحائل.
وفضلاً عن ذلك فإنها المورد لبضائع
التهريب المختلفة وبالدرجة الأولى طبعاً
الصفحه ١٠٢ : إلى انخفاض الحرارة تؤدي إلى زيادة معاناه الناس بأن تملأ رئاتهم بالغبار الناعم الخانق.
وإذا انتقلنا
الصفحه ١١٣ : إلى الميناء في أثناء المد الذي تغمر مياهه الأماكن الرملية الضحلة الكثيرة العدد. وتقع على الشاطئ
الصفحه ٢١١ : إلى الغنائم والأمل في الانتفاع على حساب الأقرباء يتغلبان عادة على التعقل والحذر فيلجأ البدو إلى السلاح
الصفحه ٢١٨ : الليل.
وقد أخبرني بعض المسافرين بأنهم لکي
يسيروا إلى بغداد بأمان کانوا يدفعون في حلب جزية معينة لممثل
الصفحه ٢٤٦ : عليها في ١٨٩٩ من ١% من قيمة البضاعة إلى ٤٣ روبل على کل رأس. ويقع فصل تصدير الخيول في الفترة من آب إلى