الصفحه ٥١ : بعينها.
قال
العالم الفاضل الحاجّ محمّد هاشم الخراسانىّ (ره) فى منتخب التواريخ ضمن ذكره قبور المشاهير من
الصفحه ٥٢ :
: من العجيب أنّ دهخدا (ره) اكتفى فى لغت نامه من ترجمة الفضل وذكر آثاره بيسير لا يسمن ولا يغنى من جوع
الصفحه ٥٩ : فقال الله عزّ وجلّ : ( ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ) ، وأنزل فى حجّة الوداع وهو آخر عمره
الصفحه ٨١ : قال : لمّا استخلف عثمان قال عبد الله بن مسعود :
أمّرنا خير من بقى ولم نأل. وفى
رواية : ما ألونا عن
الصفحه ٦٢ : » ] » كما أشرنا الى ذلك تفصيلا فى ذيل
ص ٥٥ من الكتاب ، وأمّا سائر موارد نقص النّسخة فقد صرّحنا بكلّ واحد
الصفحه ٧٤ : الجهميّة وأصحاب الحديث قائلون
بالجبر وأصحاب الحديث يكثرون من الرّوايات الدّالّة على الجبر وهى عندهم كثيرة
الصفحه ٨٠ :
« قولهم : أعلاها ذا فوق
، وقولهم : ان شئت فارجع من
فوق أو هو أعلى القوم سهما وأرفعهم أمرا ؛ وذو
الصفحه ٨٢ :
حل گشت آسان شود »
والسّلام على من اتّبع الهدى ].
( قد تمّ ما خضنا
فيه من تشييد مبنى هذا التّصحيح
الصفحه ٨٣ : بـ «
غنية المتملّى فى شرح منية المصلّى » المعروف عندهم بالشّرح الحلبىّ الكبير فى ص ١٥ عند قوله :
وأرجلكم الى
الصفحه ١٥ : نسبتهاى أمور بى أساس أساس بساحت مقدّس ايشان در امان نمانده
باشند حال من كه يكى از أفراد بشر هستم وبا توجّه
الصفحه ٧٢ : »
ولا يخفى عدم
استقامة الكلام بحسب الظّاهر فانّ افتراق الأمّة بأىّ حساب كان أكثر من ذلك ؛
فالخوارج
الصفحه ٨٤ :
المؤلّف لا يقولون بذلك ؛ فما ذكر المحدّث النّورىّ (ره) من نسبة هذا القول الى
الفضل بن شاذان فى غير محلّه
الصفحه ٦ :
وجلدته حدّ المفترى يعنى هرگاه پيش من آرند كسى را كه او تفضيل من بر ابو بكر وعمر
كرده باشد حدّى كه در
الصفحه ٣ : شنيدم كه مى گفت كه :
من خليفه جمعى از أكابرم كه از پيش رفتند مانند محمّد بن أبى عمير وصفوان بن يحيى
الصفحه ٧ : او شد.
بعضى
بفضل بن شاذان نسبت داده اند كه مى گفته است :
وصىّ ابراهيم خير
من وصىّ محمّد ، وهم
به