الصفحه ٦١ : ( سَمِعْنا
وَعَصَيْنا ) بل هو ( فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ) فكيف
الصفحه ٦٤ :
ـ رضى الله عنه
وأرضاه وجعل الجنّة مسكنه ومثواه ـ وصوّرت النّسخة بوسيلة قسم التّصوير من الشّعبة
الصفحه ٣٧ :
« وفى الاصل
الاوّل منها : وصل ـ قال أبو محمّد الفضل بن شاذان النّيسابورىّ الّذي كان من أجلّ
الصفحه ٥٣ : للمتكلّم الجليل أبى جعفر محمّد بن جرير بن رستم الطّبرى الشّيعيّ
الامامىّ كأنّه مأخوذ من كتاب الايضاح للفضل
الصفحه ٥٤ :
« فتفهّموا أيّتها
الشّيعة هذه النّكت وناظروهم فانّ جميع ما رويناه فى كتابنا هذا من رواياتهم ،
وليس
الصفحه ٦٧ : نامى ، او مى نويسد كه : من نسخه را از آغاز تا انجام مقابلت
كردم وبرگهائى كه سفيد گذارده شده است از أصل
الصفحه ١٧ : الشّهادتان وما يتلوهما ، فذكر أنّه يحبّ أن يقف على قوله فى
السّلف فقال أبو محمّد : أتولّى أبا بكر وأتبرّأ من
الصفحه ١٨ : من قوله : انّ النّبيّ (ص)
قد أتى بكمال الدّين وقد بلّغ عن الله عزّ وجلّ ما أمره به وجاهد فى سبيله
الصفحه ٢٣ : الثّاني من حرف
الفاء ( ص ٦٥ من الطبعة الاولى سنة ١٣١١ ):
« الفضل بن شاذان
بالشّين المعجمة والدّال
الصفحه ٣٤ : عليهم ـ فنقلوا أقواله فى كتب الرّجال والحديث والفقه
والاصول والتّفسير والكلام وغيرها ؛ وهذا واضح عند من
الصفحه ٣٩ :
النّقض على عيسى
بن أبان فى الاجتهاد ، ذكره النّجاشىّ فى ترجمة اسماعيل بن عليّ بن اسحاق ، ومنها
الصفحه ٤١ : والنّاهون
عن المنكر ، وقال بعضهم : هم أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب ـ عليهالسلام ـ والائمّة من ذرّيّته
الصفحه ٤٣ :
النّيسابورىّ صاحب
الامام الرّضا ـ عليهالسلام ـ والمتوفّى سنة ٢٦٠ مؤلّف اثبات الرّجعة وغيره من
الصفحه ٥٥ :
أوراق كلّ منها عن
عشرين او ثلاثين ، وبعبارة اخرى كانوا قد يعدّون رسالة صغيرة تشتمل على صفحات
قليلة
الصفحه ٦٥ :
وثانيتها ـ فيصل
التّفرقة بين الكفر والزندقة.
ومنها ـ كتاب
محاسبة النّفس للمولى الأجلّ عليّ بن