الصفحه ٤٤ : وقصّته مشهورة
وقال صاحب كشف الظّنون : وهو كتاب متوسّط مشتمل على مائة وستّة وستّين بابا منها
الى مائة وستّ
الصفحه ٦٩ :
كان ممّا لا بدّ
منه لما ذكرناه.
وكانت النّسخة
مشتملة على نقائص ومن أعظمها نقص آخرها كما أشرنا
الصفحه ٤٩ : .
__________________
(١) قال الزبيدى فى
شرح قول الفيروزآبادي : « طابه » ما نصه : « أى الثوب ثلاثيا ـ طيبه عن ابن
الاعرابى كذا
الصفحه ٧٠ : النّسخة وأعجبته نفاسة مطالبها أقدم على تهيئة وسائل طبعه من طريق « انتشارات
دانشگاه » وساعده عليه سائر
الصفحه ٥٧ :
٢٢٣ من النّسخة
المطبوعة سنة ١٢٨٥ ) وكذا نقلها المجلسىّ فى ثامن البحار وفسّر لغاتها وأوضح
مشكلاتها
الصفحه ٣٣ :
كلماته ذكرهم
كلمات الرّبّانيّين من العلماء الاعلام ، ويعدّونه من أهل الحلّ والعقد والرّدّ
والقبول
الصفحه ٣٨ :
فساق قسمة
معظمة من عبارة الايضاح ( انظر ص ٥ ـ ١٤ ).
والى
ذلك يشير فى أواخر الاصل الثّامن بقوله ( انظر
الصفحه ٧٣ :
الشّيعة وان كان
المتأخّرون من أهل السّنّة كابن حجر لوّنوا هؤلاء المحدّثين من الشّيعة بلون من
الصفحه ١٩ :
الملقّب بخوراء من
أهل البوزجان من نيسابور انّ أبا محمّد الفضل بن شاذان ـ رحمهالله ـ كان وجّهه الى
الصفحه ٢٥ : ، وكان يغبط أهل خراسان بمكان الفضل بن شاذان وكونه بين أظهرهم ، وقد
سمعت من الامام (ع) ردّ من ادّعى كون
الصفحه ٢٤ :
بعض ما
أجيب به عمّا أورده الكشّىّ (ره)
من أخبار
الذّمّ فى حقّ الفضل بن شاذان
أمّا
الأخبار
الصفحه ٢٦ :
من ربّهم محدث ؛
الآية ، فلمّا سمعوا ذلك منه قال علماء سمرقند : هذا كفر ؛ فرموه بالحجارة
والنّعال
الصفحه ٣٦ : بعبارات رائقة أبهى من أيّام الشّباب واشارات فائقة أشهى من
وصال الأحباب فأجبت أن أجمع بعض فوائدها وألتقط
الصفحه ٩٠ : بدّ فى مثله من أخذ وردّ وقبول وصدّ وحلّ
وعقد وتصديق وتكذيب وتخطئة وتصويب وايراد المدّعى بالدّليل
الصفحه ٤٦ : فى ترجمة
أحمد بن أبى خالد ظئير أبى جعفر الثّاني (ع) وسيجيء فى ترجمة يونس بن عبد الرّحمن
كليهما من