الصفحه ٢٩ : ونقل شيء عن غيره ) : وروى الفضل باسناده عن الأعمش ( الى ان قال فى آخره ) : والفضل بن شاذان أحد
الأئمّة
الصفحه ٤٧ : أراد سائر
موارد تحقيقه بالنّسبة الى هذا الأمر فليراجع مجمع الرّجال فانّ لمؤلّفه اصرارا
على اثبات هذا
الصفحه ٧١ :
والسّهو والاشتباه
والزّلل فانّى لم آل جهدا فى تصحيحه الاّ أنّ النّسخ كانت مشوّشة جدّا ، ومع ذلك
الصفحه ٥٣ : بن شاذان النّيسابورىّ ويستفاد ذلك من
مراجعة الكتابين والخوض فى البحث عن ذلك يفضى الى طول لا يسعه
الصفحه ٢٤ : ومائتين ؛ الى
غير ذلك من الاخبار.
والجواب
عنها بعد الغضّ عن أسانيدها أوّلا أنّ كون التّوقيعين المزبورين
الصفحه ٨٨ : « فش » فى بعض كتب الرّجال رمزا الى اسمه عند النقل عنه.
فصل
ـ وعن أبى عمرو
الكشّىّ عن الشّيخ أبى الحسن
الصفحه ٣٩ : والجفنة تهدى الى البيدر الكبير.
ولغيره ـ رضى الله
عنه ـ أيضا كلمات فى ذلك لا تحضرنى الآن وفيما ذكرنا
الصفحه ٣٧ :
أصحابنا الفقهاء وكان ممّن روى عن أبى جعفر الثّاني (ع) وقيل : عن الرّضا (ع) أيضا
( الى ان قال ) قال فى
الصفحه ٧٧ : : أخبرنا حمّاد بن سلمة قال : أخبرنا عاصم بن بهدلة عن أبى وائل
أنّ عبد
الله بن مسعود سار من المدينة الى
الصفحه ٧٦ : باضافة كلمة عبيد التى هى جمع العبد الى الضمير الّذي
يرجع الى عثمان ).
ص ٥٧ ؛ س
٨ :
« ما
الوفاء عن
الصفحه ٢٧ : كما
تقدّم.
( الى ان
قال )
وحاصل جواب
الكشّىّ بعد رفع تحريفاته عن الرّقعة لبعض مبغضى الفضل
الصفحه ٨٩ : وصرّح بأنّه له ( انظر ص ٤٢ ـ ٤٣ ) فيكون داخلا فيما يرويه عن مشيخته
ـ رضوان الله عليهم ـ الى ان ينتهى الى
الصفحه ٦٨ :
فذلكة
كانت هذه النّسخ
السّتّ المذكورة كلّها بعد صرف النّظر عن النّقائص مشتركة فى أصل وضع الكتاب
الصفحه ٨١ :
واستحكم فهو حينئذ
سهم ذو فوق فجعله عبد الله مثلا لعثمان ـ رضى الله عنه ـ يقول : انّه خيرنا سهما
الصفحه ٨٠ : الفوق هو سهم ، وفوقه الموضع الّذي
يوضع فيه الوتر ، أى أعلاها سهما.
أخبرنا أبو القاسم
عن العقدىّ عن أبى